الصفحه ١٠٦ :
المؤمنين ويأتيهما النداء من الله تعالى (القيا في جهنم كل
كفار عنيد (١)) وجاء في الخبر أنه لا يعبر الصراط
الصفحه ١٦٤ : ثقات علمائنا الأعلام وجمع كثير من الثقات
العظام قريبا من مائتي حديث ومنهم الكليني والصدوق والمفيد
الصفحه ١٦٨ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
من
المسلمين (١)) فقال له الله (الآن وقد عصيت قبل وكنت
من المفسدين (٢)) وقد روى عنهم في قوله
الصفحه ١٨٩ :
وفيكم وإلا فالحديث مزخرف
وعنكم وإلا فالمحدث كاذب
وهذا المعنى لا يخلو من لطف إلا
الصفحه ٥١ : ورث علم من
كان قبله من الأنبياء والمرسلين الحديث.
وعن المفضل قال قال الصادق عليه السلام
إن سليمان
الصفحه ٨٣ : عز وجل علمين علما عنده لم يطلع عليه أحدا من خلقه وعلم نبذه إلى
ملائكته ورسله فما نبذه إلى ملائكته
الصفحه ٨٨ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأخواتكم
(١)) الآية
إلى أن انتهى إلى قوله تعالى (وحلائل أبنائكم الذين
من أصلابكم (٢)) فسألهم يا
الصفحه ١٤٤ : أيديهم (٢)) وكل هذا وشبهه على ما ذكرت لك والرضا
والغضب وغيرهما من الأشياء مما يشاكل ذلك الحديث وعن زرارة
الصفحه ١٤٥ : حميم
(٢))
الحديث وعن الصادق عليه السلام في قوله تعالى (فما لنا من شافعين) (ولا صديق حميم) قال الشافعون
الصفحه ٨٦ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ممدود بينه وبين خلقه
من اعتصم بهم نجى ومن تخلف عنهم هوى ومن مستطرفات الآثار ما يحكى عن بعض
الصفحه ٤٣ : وسلم) أنا سيد من خلق الله عز وجل وأنا خير من جبرئيل وميكائيل
وإسرافيل وحملة العرش وجميع ملائكة الله
الصفحه ٥٠ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يسار قال سمعت أبا
عبد الله عليه السلام يقول إن في علي سنة ألف نبي من الأنبياء وأن العلم الذي نزل
الصفحه ٨٢ :
فيه من قرآنكم حرف واحد قال قلت هذا والله العلم قال إنه لعلم وليس بذاك ثم سكت
ساعة ثم قال إن عندنا علم
الصفحه ١٢ :
هذه المدرسة هي التي أنجبت الألوف ،
والألوف من العلماء العظام الذين يضرب المثل بخلقهم ، وفضلهم
الصفحه ٩١ : توجب رضاء
الله تبارك وتعالى عن عباده وفي حديث الرضا عليه السلام في وصف الإمام الإمام
الماء العذب على