الصفحه ٧٩ : مثله إنما معناه أن لا يحتمله في قلبه من حلاوة ما
هو في صدره وقد ورد في بعض الأخبار بلفظ الاستثناء ولا
الصفحه ١٠٠ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(والذادة) جمع ذائد من الذود وهو الدفع
والطرد أي يدفعون عن دين الله ما يبطله ويذودون الناس عما
الصفحه ١١٠ : قام بوظائف العبودية وأدى بحسب القدرة البشرية وظائف الربوبية.
(المنتجب) الذي انتجبه من النبيين
الصفحه ١١٨ : علي أدن مني حتى أسر إليك
ما أسر الله إلي وائتمنك على ما ائتمنني الله عليه ففعل ذلك رسول الله بعلي
الصفحه ١٧٠ : بمحبتكم أو
بزيارتكم أو الأعم.
(زائر لكم) راجيا بذلك الفوز بالثواب
والنجاة من العقاب.
(عائذ بكم لائذ
الصفحه ١٧٢ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(ومفوض في ذلك كله إليكم) أي لا أعترض
عليكم في شئ من أموركم بل أعلم أن كلما تأتون به فهو بأمره
الصفحه ١٧٣ : .
(ويردكم في أيامه) أي أيام ظهور دينه
واستيلاء كلمته وهي أيام الرجعة وفيه إشارة إلى ما ورد في جملة من
الصفحه ١٨٦ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
والثياب والجواهر
والأشربة والخدم ثم استدعاهم وقال من ربكم فقالوا ما نعرف ربا وما سمعنا بهذه
الصفحه ٨ : تعالى
من جميع الخلق هم القمم الشاهقة في الفضيلة والتقوى
الصفحه ٣٢ :
قليلا وعليك السكينة
والوقار وقارب بين خطاك ثم قف وكبر الله عز وجل (ثلاثين مرة) ثم ادن من القبر
الصفحه ٦١ : على ما أتاهم الله من فضله
(٢))
وعن الحسين ابن أبي العلى قال ذكرت لأبي عبد الله عليه السلام قولنا في
الصفحه ٦٥ : (وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم
اهتدى (١)) وقال (إنما يتقبل الله من
المتقين (٢)) فمن اتقى فيما
الصفحه ٦٨ : (٢)) والمراد من هذه الفقرة أنهم معروفون
عند كل واحد بالتقوى كالمنار الذي لا يخفي أو أن التقوى لا تعرف إلا منهم
الصفحه ٩٧ : وآله وسلم
المنذر ولكل زمان منا هاد يهديهم إلى ما جاء به نبي الله ثم الهداة من بعده علي ثم
الأوصيا
الصفحه ١٠٧ : أيها الذين آمنوا اتقوا الله وآمنوا
برسوله يؤتكم كفلين من رحمته ويجعل لكم نورا تمشون به) (٢)
يعني إماما