الصفحه ٩٤ : نارك ولا
شوقا إلى جنتك ولكن عقد حبك على قلبي فلست أصبر أو أراك فأوحى الله إليه أما إذا
كان هكذا فمن أجل
الصفحه ٩٦ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تسمى الأصول وروى راو
واحد من رواتهم عليهم السلام وهو أبان بن تغلب عن الصادق عليه السلام ثلاثين
الصفحه ١١٣ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يأتيك
اليقين)
(١) ولأنه لو لم يكن
قادرا على المعصية لكان أدنى مرتبة من صلحاء المؤمنين القادرين
الصفحه ١٣٩ : يفرض علينا الجواب فعن الوشا قال سألت الرضا عليه السلام
فقلت له جعلت فداك (فاسألوا أهل الذكر إن
كنتم لا
الصفحه ١٤٨ :
من
أتاكم فقد نجى ومن لم يأتكم فقد هلك إلى الله تدعون وعليه تدلون وبه تؤمنون وله
تسلمون وبأمره
الصفحه ١٥٤ : ) على العالمين وفي بعض النسخ
مسمين وهو الأظهر ويكون إشارة إلى ما روى أن عندهم كتابا فيه أسماء شيعتهم
الصفحه ١٥٨ : وكرامتكم عليه وخاصتكم لديه وقرب منزلتكم منه بأبي أنتم وأمي وأهلي
ومالي وأسرتي أشهد الله تعالى وأشهدكم أني
الصفحه ١٦٤ : عليه حقا
(١))
يعني في الرجعة لقوه تعالى بعد ذلك (ليبين لهم الذي يختلفون فيه
(٢))
والتبيين يكون في
الصفحه ١٦٨ : ألف حديث عن أبي جعفر محمد
الباقر عليه السلام عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم تركوها
الصفحه ١٦٩ : عن نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم برواية أبي جعفر
الذي هو من أعيان أهل بيته الذين أمرهم بالتمسك بهم ثم
الصفحه ١٧٢ : فيه) أي في ذلك كله
(معكم) إلى الله تعالى فلا أعترض على
الله تعالى في عدم استيلائكم وغيبتكم وغير ذلك
الصفحه ١٧٥ : كل وليجة دونكم) الوليجة الدخيلة
وخاصتك من الرجال
(ومن) تتخذه معتمدا عليه من غير أهلك
والرجل يكون في
الصفحه ١٧٦ :
فثبتني
الله أبدا ما حييت على موالاتكم ومحبتكم ودينكم ووفقني لطاعتكم ورزقني شفاعتكم وجعلني
ممن
الصفحه ١٨٠ :
وهداة
الأبرار وحجج الجبار بكم فتح الله وبكم يختم وبكم ينزل الغيث وبكم يمسك السماء أن
تقع على
الصفحه ١٨٥ : ) ذلك ما روى أن الرشيد لما أراد قتل موسى
الكاظم عليه السلام أرسل إلى عماله في الأطراف فقال التمسوا لي