الصفحه ٤٩ : صدره
وعن الصادق عليه السلام قال هم الأئمة وعن أبي بصير عن الباقر عليه السلام في هذه الآية
قال أما والله
الصفحه ٥٠ : الرضا عليه السلام أما بعد فإن محمد صلى الله عليه وآله وسلم
كان أمين الله في خلقه فلما قبض كنا أهل البيت
الصفحه ٥١ : صلى الله عليه عليه وآله وسلم وورث
علم الأوصياء وعلم من كان قبله أما إن محمدا صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ٥٤ : .
(ومنتهى) اسم مكان أي محل نهاية (الحلم)
بالكسر إما بمعنى الأناة وكظم الغيظ أو العقل والأول أظهروهم عليهم
الصفحه ٥٨ : أي
فاعل البر وهو الخير والبررة جمع بار وإنما سموا بذلك إما لأنهم أصول الأبرار
لانتسابهم إليهم
الصفحه ٦٤ : وسلم أني مخلف فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي أهل بيتي.
(ورحمة الله) عطف على السلام إما بيانا
وتفسيرا
الصفحه ٧٥ : )
(١) الحديث.
(والدعوة الحسنى) إما أن يكون الحمل
للمبالغة أي هم أهل الدعوة الحسنى فإنهم يدعون الناس إلى طريق
الصفحه ٧٦ :
القيامة أو الأعم منها (والأولى) إما تأكيدا للدنيا أو التكرار للسجع أو المراد
بها النشأة الأولى وهي عالم
الصفحه ٩٤ : نارك ولا
شوقا إلى جنتك ولكن عقد حبك على قلبي فلست أصبر أو أراك فأوحى الله إليه أما إذا
كان هكذا فمن أجل
الصفحه ٩٨ : فيمن مضى (وعن الباقر) في الآية قال رسول الله المنذر
وعلي الهادي أما والله ما ذهبا منا وما زالت فينا إلى
الصفحه ١٠٥ : وأما الصراط في الآخرة فهو طريق
المؤمنين إلى الجنة الذي هو مستقيم لا يعدلون عن الجنة إلى النار ولا إلى
الصفحه ١١٠ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(لا إله إلا هو العزيز) كرر إما للتأكيد
أو لأجل التوصيف بالعزيز وهو الغالب القاهر الذي لا يصل أحد
الصفحه ١١٧ : أحدا (١)) فقال له أبو جعفر عليه السلام (إلا
من ارتضى من رسول)
(٢) وكان والله محمد ممن
ارتضاه وأما قوله
الصفحه ١٢١ : أما سمعت قول الله عز وجل (وكذلك
أوحينا إليك روحا من أمرنا ما كنت تدري ما الكتاب ولا الإيمان
(٢))
ثم
الصفحه ١٢٤ : والمراد بالوحي هنا إما القرآن
أو سائر ما أوحي إلى نبينا وإلى سائر الأنبياء عليهم السلام كما تقدم سابقا