الصفحه ٤٦ : الماضي فمسر وأما الغابر فمزبور وأما الحادث فقذف في القلوب ونقر في
الأسماع وهو أفضل علمنا ولا نبي بعد
الصفحه ٤٣ : تسعة طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي وتاسعهم قائمهم ومهديهم وأن الملائكة
لخدامنا وخدام محبينا الحديث وأما
الصفحه ٤٥ : أما والله يا أخا أهل الكوفة لو لقيتك بالمدينة لأريتك أثر جبرئيل
من دارنا ونزوله بالوحي على جدي يا أخا
الصفحه ٤٨ : .
(ومعدن الرحمة) بكسر الدال على وزن مجلس
أما لأن الرحمة الربانية عامها وخاصها إنما تنزل على القوابل بسببهم
الصفحه ٦٩ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(وأولي الحجى) كأولي العقل والفطنة وعلى
الأول فهما إما مترادفان وإما متغايران بالنسبة إلى أن
الصفحه ٧٤ : بالجمع فهو الموافق وإن قرئ بالإفراد
فهو إما لأنه مثل لجميعهم وإما لأن نورهم واحد (ففي الكافي عن صالح بن
الصفحه ٩٢ : أنكروا محبة الله بل أحالوها وقالوا لا
معنى لها إلا المواظبة على طاعة الله عز وجل وأما حقيقة المحبة فمحال
الصفحه ١٠٠ : (فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون
(١))
والذكر إما عبارة عن القرآن لقوله تعالى (وإنه لذكر لك ولقومك
الصفحه ١١٦ : قوله تعالى (عالم
الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا إلا من ارتضى من رسول
(١)) ودخلوهم
في الآية إما لكون
الصفحه ١١٨ : فأكل
نصفا وأطعم عليا نصفا ثم قال رسول الله يا أخي هل تدري ما هاتان الرمانتان قال لا
قال أما الأولى
الصفحه ١١ :
فلسفة الزيارات
المروية
أما
الزيارات الخاصة المروية
عن أهل البيت عليهم السلام فإنها بحق مدرسة
الصفحه ٢٩ : والصلاة على محمد خاتم أنبيائه وعلى سيد أصفيائه
وأوليائه وآلهما الطاهرين خيرة خلفائه وأمنائه.
«أما بعد
الصفحه ٣٣ : بل عظمة أوليائه وأصفيائه فإنها راجعة إلى عظمته
والوقار اطمئنان البدن (وقيل) بالعكس ومقاربة الخطأ إما
الصفحه ٤٢ : يقم عني فاطمة ولا أحدا من بنيي.
(ومختلف الملائكة) أي محل اختلافهم
وترددهم ونزولهم وعروجهم أما
الصفحه ٤٤ : أما باعتبار هبوطه على الرسول صلى الله عليه