الصفحه ١٤٧ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد بن عمر قال سألت
الرضا عليه السلام عن قول الله عز وجل (إن الله يأمركم إن
تؤدوا الأمانات إلى
الصفحه ١٥٥ : درجات المرسلين) وهي درجات نبينا
صلى الله عليه وآله وسلم فيلزم أفضليتهم على الأنبياء كما يدل عليه قوله
الصفحه ٧٢ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القميص الذي أنزله
الله من الجنة قلت جعلت فداك فإلى من صار ذلك القميص قال إلى أهله ثم قال كل نبي
الصفحه ٨٥ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
رسالتنا البرهان
المبين في أصول الدين وفي بعضها التنصيص على أسمائهم إلى القائم فرووا في الجمع
بين
الصفحه ٨٨ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وأخواتكم
(١)) الآية
إلى أن انتهى إلى قوله تعالى (وحلائل أبنائكم الذين
من أصلابكم (٢)) فسألهم يا
الصفحه ٩٣ : الله تعالى (إن كان آباؤكم وأبناؤكم وأخوانكم) إلى قوله (أحب إليكم من الله
ورسوله)
(٣) وقال النبي صلى
الصفحه ١٦٣ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فرجعوا إلى الدنيا
فأكلوا وشربوا ونكحوا النساء وولدوا الأولاد ثم ماتوا بآجالهم وقال الله لعيسى
الصفحه ١٧٥ :
والشاكين
فيكم المنحرفين عنكم ومن كل وليجة دونكم وكل مطاع سواكم ومن الأئمة الذين يدعون
إلى النار
الصفحه ٥١ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عليه السلام قال قال
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أن أول وصي كان على وجه الأرض هبة الله بن
الصفحه ١٠٥ : فأما الصراط المستقيم في الدنيا فهو ما قصر عن الغلو وارتفع
عن التقصير واستقام فلم يعدل إلى شئ من الباطل
الصفحه ١٠٩ :
أشهد
أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له كما شهد الله لنفسه وشهدت له ملائكته وأولو
العلم من خلقه
الصفحه ١١٧ : يقضيه إلى الملائكة فذلك يا حمران علم
موقوف عنه إليه فيه المشية فيقضيه إذا أراد ويبدو له فيه فلا يمضيه
الصفحه ١٢٨ : عليه وآله وسلم لما أخذ كسائه
ووضعه عليه وعلى علي وفاطمة والحسنين عليهم السلام وقال اللهم هؤلاء أهل بيتي
الصفحه ١٣٧ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(إليكم) أو إلى كلامكم أو إلى مشاهدكم
(وحسابهم عليكم) فقوله تعالى (إن
إلينا إيابهم ثم إن علينا
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
والحمد لله حمدا لا يحصيه عد ولا ينتهي
إلى حد والصلاة والسلام على خاتم