الصفحه ١٨٢ :
وعندكم ما نزلت به رسله وهبطت به ملائكته وإلى جدكم بعث الروح الأمين أتاكم الله
ما لم يؤت أحدا
الصفحه ١٠ : كتابه
الشريف (كامل الزيارات)
بأسانيدهم عن رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم ، أنه قال لعلي عليه السلام
الصفحه ١٨ : ورووا لهم الثقات من أصحابهم وحملة أحاديثهم ما أملوه عليهم من لطيف الخطاب
وبليغ البيان وأرشدوهم إلى ما
الصفحه ٢٣ : الله
وأوصياء نبي الله وذرية رسول الله صلى الله عليه وآله ورحمة الله وبركاته السلام
على الدعاة إلى الله
الصفحه ٣٣ : في الإتيان بالتكبير عند
رؤية جلال كبريائهم للإشارة إلى أن (الله أكبر) كل كبير وأن الكبرياء والعظمة له
الصفحه ٧٤ : ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قال سألته عما يتحدث
الناس أنه دفعت إلى أم سلمة صحيفة مختومة فقال إن رسول الله لما قبض ورث علي
الصفحه ٧٧ : والقدرة وغيرها فمن عرفهم عرف الله وعلى تقدير الإفراد في
محال فهو للإشارة إلى أنهم كنفس واحدة في المعرفة
الصفحه ٧٩ :
يحتمله في جوفه حتى يخرجه إلى ملك مثله ولا يحتمله نبي حتى يخرجه إلى نبي ولا
يحتمله مؤمن حتى يخرجه إلى مؤمن
الصفحه ٨٢ : ما كان وعلم ما هو كائن إلى أن تقوم الساعة قال قلت جعلت
فداك هذا والله هو العلم قال إنه لعلم وليس بذاك
الصفحه ٩٨ : فيمن مضى (وعن الباقر) في الآية قال رسول الله المنذر
وعلي الهادي أما والله ما ذهبا منا وما زالت فينا إلى
الصفحه ١٠٦ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
القيامة إلى الجنة
كالجسر تمر به الناس وهو الصراط الذي يقف عن يمينه رسول الله وعن شماله أمير
الصفحه ١١١ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(ودين الحق) أي دين الله فإن الله هو
الحق أو الدين الحق القائم إلى يوم القيامة الذي لا يعتريه نسخ
الصفحه ١٣٦ : منكم أخذ أو أنكم الباعث على وصوله إلى الخلق وكلمات الحكمة التي توجد
في كلام المخالفين كالحسن (البصري
الصفحه ١٤٠ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
حق النبي صلى الله
عليه وآله وسلم ويكون المعنى فيها هذا عطاؤنا من الملك والعلم فاعط من شئت وامنع
الصفحه ١٧٠ :
آخذ
بقولكم عامل بأمركم مستجير بكم زائر لكم عائذ بكم لائذ بقبوركم مستشفع إلى الله عز
وجل بكم ومتقرب