الصفحه ٧١ : فألبسه إياه فلم يضره معه حر
ولا برد فلما حضر إبراهيم الموت جعله في تميمة وعلقه على إسحاق وعلقه إسحاق على
الصفحه ٧٧ : ) عن سيف النمار قال كنا مع أبي عبد الله
جماعة من الشيعة في الحجر فقال علينا عين فالتفتنا يمنة ويسرة فلم
الصفحه ١٠٥ : الصراط إلا من كانت معه براءة بولايتك (وقال الشيخ المفيد)
في شرحه الصراط في اللغة هو الطريق فلذلك سمي
الصفحه ١٠٦ : يوم
القيامة إلا من كان معه براءة من علي بن أبي طالب من النار.
(ونوره) النور كيفية ظاهرة بنفسها مظهرة
الصفحه ١٠٧ : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لهم
الطيبات ويحرم عليهم الخبائث)
إلى قوله (واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم
المفلحون
الصفحه ١٣٤ : ) مع ظهور هذه الأوصاف
والأحوال منكم.
(مارق) عن الدين المبين ضال عن طريقة
سيد المرسلين
(واللازم لكم
الصفحه ١٣٧ : وأهل النار النار (الحديث) وعن سماعة قال كنت قاعدا مع أبي الحسن
الأول والناس في الطواف في جوف الليل فقال
الصفحه ١٤١ : مصابيح الأنوار في حل مشكلات الأخبار وملخص القول
هنا أن للتفويض معان (بعضها) صحيح وبعضها باطل والثاني
الصفحه ١٦١ : خلص المؤمنين وأشقياء المخالفين وقد أنكر المخالفون ذلك علينا
أشد إنكار وشنعوا بذلك علينا مع أن الآيات
الصفحه ١٦٣ : (وحشرناهم
فلم نغادر منهم أحدا (٤)) مع قوله تعالى (ويوم
نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا
(٥))
واليوم الذي
الصفحه ١٦٩ : الموت فقال لهم الله موتوا ثم أحياهم
(١))
والسبعون الذين أصابتهم الصاعقة مع موسى فأي فرق بين هؤلاء وبين
الصفحه ١٧٩ : مدحكم واصف قدركم والحال.
(إنكم نور الأخيار) أي معلموهم وهادوهم
مع أنه لا يمكن معرفة الأخيار من النبيين
الصفحه ١٨٠ : أيضا لكم.
(وبكم يمسك السماء أن تقع على الأرض) مع
حصول أسباب ذلك من أقوال الخلق وأفعالهم الموجبة لذلك
الصفحه ١٨٧ : تحتمل معان الأول أن
يكون المعنى أن ذكركم وإن كان في الظاهر مذكورا بين الذاكرين بأن يذكروكم ويذكروا
غيركم
الصفحه ١٨٨ : .
(وأوفى عهدكم وأصدق وعدكم) ويمكن تطبيق
هذه الفقرات على الفقرات الأولى بأدنى تكلف مع أنه لا حاجة إلى ذلك إذ