الصفحه ٥ : عَظِيمًا
). فاطبق
المصحف ثم فتحه ونظر فيه فكان في اول ورقة هذه الآية : ( إِنَّ اللهَ اشْتَرَىٰ مِنَ
الصفحه ٢٩ : ما مر اخذته
من بين يديه الخ فإنما يراد به اخذته في طلبه منك الخروج معه والله اعلم.
وفي الكافي في
الصفحه ٦ : الحسين زين العابدين فأخذ المصحف وفتحه ونظر فيه فخرج اول
السطر ( إِنَّ اللهَ
اشْتَرَىٰ مِنَ المُؤْمِنِينَ
الصفحه ٩٥ : بني ابيه
واجدداهم خير الجدود
فكم من والد لابي حسين
من الشهدا
الصفحه ٥٩ : من تأس
والاختلاف بين هذه الاخبار ظاهر. فالخبر
الاول دل على ان زيداً كان بالمدينة وداود
الصفحه ٥٦ : وبين خالد فلما انقضى امر هذه الدعوى وخرج زيد من الكوفة لحقه الشيعة وحملوه
على الخروج وقال ابن عساكر في
الصفحه ١٩ : ما مضى
عليه علي بن ابي طالب واصحابه. ورواه الصدوق في الامالي في المجلس ٥٩ الحديث الاول
مثله سندا
الصفحه ١١ :
قولا لقد كان منقطع
القرين وقال الاعمش ما كان في اهل زيد بن علي مثل زيد ولا رأيت فيهم افضل منه ولا
الصفحه ٩٢ :
زياد يا زيد انت
الذي تزعم ان الله اراد ان يعصى فقال له زيد افعصي عنوة فاقبل يخط من بين يديه
ومعنى
الصفحه ٣٩ :
سلفاً ذلك قالوا ليس
الامام من جلس في بيته واغلق بابه وارخى ستره وانما الامام من خرج بسيفه يأمر
الصفحه ٣٠ :
في سبيل الله حق
جهاده ودفع عن رعيته وذب عن حريمه قال ابو جعفر هل تعرف يا اخي من نفسك شيئاً مما
الصفحه ٣١ :
من امام ضل عن وقته
فكان التابع فيه اعلم من المتبوع (١)
أتريد يا اخي ألا تحيي ملة قوم قد كفروا
الصفحه ٤٥ :
جده عن علي صلى بنا
رسول الله (ص) صلاة الفجر ذات يوم بغلس ثم التفت الينا فقال أفيكم من رأى الليلة
الصفحه ٦٣ :
الى آخر الابيات ثم
قال فخرجت من عنده وظننت ان في نفسه شيئاً وكان من امره ما كان ويعلم مما مر ويأتي
الصفحه ٧٩ :
صنع به فبكيت فقلت له وما الذي ذكرت منه فقال ذكرت مقتله وقد اصاب جبينه سهم فجاء
ابنه يحيى فانكب عليه