الصفحه ٧٠ : ابن اسحاق فخرج ليلا وذلك ليلة الاربعاء لسبع بقين من المحرم في
ليلة شديدة البرد من دار معاوية بن اسحاق
الصفحه ٦٥ : ويزعم انه واهل بيته اولى بهذا الامر
منكم فقال زيد لداود ان علياً عليهالسلام
كان يقاتله معاوية بذهبه
الصفحه ٨١ : اهلكهم يوم معلوم
مشهور كان السبب الاول لغصب حقوقهم وسفك دمائهم وان يحكم فيهم من لهم الحكم فيه
ومن اجله
الصفحه ٤٠ : وملوكهم في اسلامها
فقلت له على من تفخر اعلى بني هاشم اول من اطعم الطعام وضرب الهام وخضعت له قريش
بارغام ام
الصفحه ٧٨ : حجر ايضاً في صواعقه. وقد نظم المؤلف قصيدة في الرد على الحكيم الكلبي وتوجد
في القسم الاول من الرحيق
الصفحه ٤٢ : قبره فرفضه جماعة فسموا الرافضة وذكرنا في الجزء الاول
من هذا الكتاب انه يجوز ان يكون قال ذلك استصلاحاً
الصفحه ٧٣ :
به وقال له فلك من صاحب خيل ودعا العباس بن سعد المري ( المرادي ) صاحب شرطته
فبعثه الى اهل الشام فسار
الصفحه ٧٤ : وكان الناس فرقتين نظارة ومقاتلة قال سعيد فجئت الى مولى لي فاخذت منه مشملا (١) كان معه ثم استترت من خلف
الصفحه ٨٣ : فمثلت هند ابنة عتبة
ام معاوية وزوجة ابي سفيان بقتلى احد واتخذت من آذان الرجال وآنافهم خدما وقلائد
وبقرت
الصفحه ٤٦ : كانت ليلة النصف من شعبان اتيت الى زيد بن علي وسلمت عليه وكان قد
انتقل من دار معاوية بن اسحاق الى دور
الصفحه ٦١ : كهيل ونصر
بن خزيمة ومعاوية بن اسحاق بن زيد بن حارثة الانصاري واناس من وجوه اهل الكوفة.
وفي عمدة
الصفحه ٧٧ : اقبل به على جمل قد شد بالحبال وعليه قميص اصفر هروي فالقي
من البعير على باب القصر كأنه جبل وقطع الحكم بن
الصفحه ٨٥ :
واضلاعه ورأسه
فاحرقناه وفعلنا ذلك بغيرهما من بني امية وكانت قبورهم بقنسرين ثم انتهينا الى
دمشق
الصفحه ٦٧ : اي كناسة هذه قال كناسة الكوفة فقلت جعلت فداك هذه الواقعة من
المحتوم فقال اي والذي بعث محمد بالحق ان
الصفحه ٦٩ : وعد اصحابه ليلة الاربعاء اول ليلة من صفر سنة ١٢٢ فخرج قبل الاجل
فلما خفقت الراية على رأسه قال الحمد