الصفحه ٧٤ : يبعث اليه الناشبة (٣) فبعث اليه سليمان ابن كيسان في
القيقانية (٤)
وهم بخارية وكانوا رماة فجعلوا يرمون
الصفحه ٧٧ :
وقال ابن عساكر اخذه رجل فدفنه في بستان
له وصرف الماء عن الساقية وحفر له تحتها ودفنه واجرى عليه
الصفحه ٨٠ : محمد بن عمير عن عبد الرحمن بن سيابة قال اعطاني جعفر بن محمد الصادق الف دينار
وامرني ان افرقها في عيال
الصفحه ٩١ : يوم القيامة المكرم لذريتي
والقاضي لهم حوائجهم والساعي لهم في امورهم عند اضطرارهم اليه والمحب لهم بقلبه
الصفحه ٩٥ :
فطال به تلعبهم عتوا
وما قدروا على الروح الصعيد
وجاور في الجنان
الصفحه ٩٦ : ان تعودوا
خنازيرا واشباه القرود
وأبو الفرج ينقل مثل هذا الشعر في ذم اجداده
الصفحه ١٧ :
غير الرضا عليهالسلام
احببت ايراد بعضها على اثر هذا الحديث ليعلم من ينظر في كتابنا هذا اعتقاد
الامامية
الصفحه ٥١ :
اسكت لا ام لك انت
الذي تنازعك نفسك في الخلافة وانت ابن أمة قال يا أمير المؤمنين ان لك جواباً اذا
الصفحه ٦٩ : لله الذي اكمل لي ديني والله اني كنت استحيي
من رسول الله (ص) ان ارد عليه الحوض ولم آمر في امته بمعروف
الصفحه ٨٨ : الدنيا في كل عصر وان زيدا
رضوان الله عليه لم يأل جهدا في بث الدعاية.
( الذين روى عنهم والذين
رووا عنه
الصفحه ٩٧ :
يحيى ويحيى في الكتائب يرتدي
وريطة هي بنت ابي هاشم عبد الله بن محمد
بن حنفية ام يحيى وزوجة زيد
الصفحه ٢٧ : واعترافه بامامته واحترام
الصادق له وحزنه لقتله وتفريقه المال في عيال من قتل معه. وفي الكافي في باب
الاضطرار
الصفحه ٤٩ : اهابه
ثم قال سماه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الباقر وتسميه انت البقرة لشد ما
اختلفتما ولتخالفنه في
الصفحه ٥٣ : .
وقال لهم خالد في ذلك اليوم اغدوا علي غداً فلست لعبد الملك ان لم افصل بينكما
فباتت المدينة تغلي كالمرجل
الصفحه ٥٥ : كان سبب خروجه الامر
بالمعروف والنهي عن المنكر حيث شاعت المحرمات والفسق والفجور في عصر بني امية. روى