الصفحه ٧١ :
الجارود زياد بن المنذر الهمداني هردياً من مئذنتهم ونادى بشعار زيد فلما كانوا في
صحاري عبد القيس لقيهم جعفر
الصفحه ٩٤ :
ومما نسب اليه قوله :
لو يعلم الناس ما في العرف من شرف
لشرفوا العرف في
الصفحه ٤ : بهذا الاسم )
عن فرحة النمري عن ابي حمزة الثمالي في
حديث قال لي علي ابن الحسين عليهماالسلام
يا ابا
الصفحه ٩ : كثير من الشيعة فيه الامامة وكان
سبب إعتقادهم ذلك فيه خروجه بالسيف يدعو الى الرضا من آل محمد صلّى الله
الصفحه ١٣ :
القسري امير الكوفة فقام له خالد وعظمه وسأل شخصاً كان حاضراً في المجلس لاي شيء
تعظمك اليهود وتقدمك عليها
الصفحه ٢٢ :
( ما رواه الحميري والصدوق
في حقه )
عن الحميري في كتاب الدلائل انه روى عن
عبد الرحمن بن سعيد عن
الصفحه ٢٣ : فوضع محمد بن علي (ع) يده على كتفي
زيد فقال هذه صفتك يا ابا الحسين ورواه الصدوق في العيون مثله سنداً
الصفحه ٢٦ : بن اعين قال لي زيد بن علي عند الصادق عليهالسلام ما تقول في رجل من
آل محمد استنصرك فقلت ان كان مفروض
الصفحه ٣٣ : : الهي عذاب الدنيا ايسر من عذاب الآخرة ثم انتحب فقمت اليه وقلت
يا ابن رسول الله لقد جزعت في ليلتك هذه
الصفحه ٤٣ :
( ما نسب إليه في أمر فدك )
روى ابن عساكر عن زيد انه قال لو كنت
مكان ابي بكر لحكمت بمثل ما حكم به
الصفحه ٤٨ : (ص) وهو ابن علي بن ابي طالب فوثب هشام عن مجلسه ( وزيد في عمدة الطالب ووثب
الشاميون ) ودعا قهرمانه فقال لا
الصفحه ٥٨ : خالداً زعم انه اودعك
مالا قال كيف يودعني وهو يشتم آبائي على منبره فارسل الى خالد فاحضره في عباءة
فقال هذا
الصفحه ٦٢ : له الحاجب
يا أبا الحسين لا يسمعن هذا منك احد.
( خامسها ) ان السبب في خروجه ان اهل
الكوفة كتبوا اليه
الصفحه ٦٤ : وسلّم وجهاد الظالمين والدفع عن
المستضعفين واعطاء المحرومين وقسم هذا الفيء بين اهله بالسواء ورد المظالم
الصفحه ٧٢ :
من كان معه واقبل زيد حتى انتهى الى جبانة الصائديين وبها خمسمائة من اهل الشام
فحمل عليهم زيد في اصحابه