الصفحه ٥٩ :
ابن حسن في الصدقة
ورد كتاب يوسف بن عمر في زيد وداود ابن علي ومحمد بن عمر بن علي بن ابي طالب وايوب
الصفحه ٦٧ : الغري : روي عن ابي حمزة
الثمالي قال كنت ازور علي بن الحسين عليهماالسلام
في كل سنة مرة في وقت الحج فزرته
الصفحه ٨٩ :
الصادق عنه أيضا ابن
عساكر في تاريخ دمشق فان ارادا روايته عنه في احكام الدين فالصادق عليهالسلام لم
الصفحه ٢٠ : محمد يمسك لزيد بن علي بالركاب ويسوي ثيابه على السرج ( قال المؤلف ) في هذا
الحديث نظر فان قلنا ان الصادق
الصفحه ٥٠ :
الى مولى له فقال
ائذن للناس اذناً عاماً واحجب زيداً وائذن له في آخر الناس فدخل فقال السلام عليك
يا
الصفحه ٧٨ : حجر ايضاً في صواعقه. وقد نظم المؤلف قصيدة في الرد على الحكيم الكلبي وتوجد
في القسم الاول من الرحيق
الصفحه ٧٩ : ثم دعي بحداد فنزع السهم من جبينه
فكانت نفسه معه فجيء به الى ساقية تجري عند بستان زائدة فحفر له فيها
الصفحه ٩٢ : ذلك ان الارادة بمعنى عدم المنع لا بمعنى المحبة قال وقال في قوله تعالى ( وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ
الصفحه ٣ : صفر سنة ١٢٠ وله ٤٢ سنة كما في الارشاد والمحكي عن مصعب الزبيري
والزبير بن بكار او ١٢١ كما عن الواقدي
الصفحه ٢٨ :
فقال لي أترغب بنفسك
عني فقلت له إنما هي نفس واحدة فان كان لله في الارض حجة فالمتخلف عنك ناج
الصفحه ٣٦ : قال وقد انتشرت الزيدية
فكثروا وهم الان طوائف كثيرة في كل صقع اكثرهم باليمن ومكة وكيلان.
( بعض النصوص
الصفحه ٤٥ : وذكر حديثاً طويلا فيه عقاب من ينام عن صلاة العشاء
والنمام وآكل الربا والزنا ومن يعملون عمل قوم لوط ثم
الصفحه ٥٢ : مما صار اليه. وهذا من الاعذار التي هي
اقبح من الذنب. ورواه الطبري في ذيل المذيل بسنده عن عبد الله بن
الصفحه ٥٦ :
( ثالثها ) انه كان السبب في خروجه ان
خالد بن عبد الله القسري وابنه يزيد ادعيا ما لا قبل زيد وغيره
الصفحه ٦١ : أقتل
استودعك الله واني اعطي الله عهداً ان
دخلت يدي في طاعة هؤلاء ما عشت وفارقه واقبل الى