الصفحه ١٢٣ : أسرع ما يكون من المراكب بجزائره
في سنتين ، وقد حاز هذا الملك أنواع الأفاويه والطيب ، وليس لأحد من
الصفحه ٥٩ : ، فقال له الرجل : عجبت
من خال يشفّ من تحت هذه الثياب ، فضحك الخصىّ ثم طرح كمّ قميصه إلى الرجل ، وقال
له
الصفحه ٢٢ : مركب
يريدها يصيبها ، وإنما دلّ عليها جبل منها يقال له الخشناميّ (١) ، مرّ به مركب فرأوا الجبل فقصدوا له
الصفحه ١٣٧ :
مدينة السلام :
٩٠
المرأة : ٧١
مراكب الخاصة :
٩١
مراكب الروم :
٦٥
مراكب الشام :
٦٥
المراكب
الصفحه ٧٩ : منها ما تهيأ له
، وهو يتكلّم ثمّ قطع بالخنجر منها قطعة فدفعها إلى اخيه استهانة بالموت وصبرا على
الألم
الصفحه ٥٧ : عندهم وينصرفن
بالغدوات ، ونحن نحمد الله على ما طهّرنا به من هذه الفتن.
[معاملات أهل الصين بالفلوس
الصفحه ٣٩ : (٣).
[معاملة أهل الصين للتجار]
وإذا دخل البحريون
من البحر قبض الصّينيون متاعهم ، وصيّروه في البيوت وضمنوا
الصفحه ٧٦ :
والحالة الأخرى :
ترك أهل التبّت النوافج في حالها وغشّ أهل الصّين لما وقع إليهم منها ، وسلوكهم
أيضا
الصفحه ٣٤ :
فأما بلهرا هذا
فانه أشرف الهند ، وهم له مقرّون بالشرف
وكل ملك من ملوك
الهند متفرد بملكه غير أنهم
الصفحه ٥٦ : ما لا يجب عليهم
وغلبوهم على أموالهم واستجازوا ما لم يجر الرسم به قديما في شيء من أفعالهم ، فنزع
الله
الصفحه ١١٠ : وقل ما يوجد وفي هذا البحر عنبر كثير.
وبحر آخر يقال له
الكند فيه جزائر كثيرة وفيه سمك ربما نبت على
الصفحه ٢١ : ، فاذا مرّت بهم المراكب جاءوا إليها بالقوارب
الصّغار والكبار وبايعوا أهلها العنبر والنارجيل بالحديد وما
الصفحه ٨٧ : ويذكرهم بالله جلّ ذكره ويصف لهم أمور من هلك منهم.
ومن عندهم تحمل
النمور الزنجية ، وفيها حمرة وهجانة ولها
الصفحه ٩٢ :
البصرة في قديم
الأيام ومعه حبّة لؤلؤ تساوي جملة مال فصار بها إلى عطّار كان يألفه فأظهرها له
وسأله
الصفحه ٤٩ :
وأهل الصين يلوطون
بغلمان قد أقيموا لذلك بمنزلة زواني البددة (١).
[بناء أهل الصين والهند