الصفحه ٧٥ : ولا أودية لها ولا عمارة بقربها ، فهو السّبب
المانع من هجوم أهل خراسان على بلدهم
وأمّا ما كان من
الصفحه ١٧ :
الهندي وقد يهمز وعامة أهل العراق واليمن لا يهمزونه ، وهو معرب ، وشجرته مثل
النخلة سواء إلّا أنها تكون
الصفحه ١١١ : فكتب له جماعة من عدن ابين انه يخرج من عيون في أرض
البحر ثم تقلعه الريح بالأمواج فيطفو على الماء وترميه
الصفحه ١٢٤ : أقبل ولا كيف
ذهب ، فذلك علم الخلاص ، ودليل النجاة ، وما ذكرنا فلا تناكر فيه عند أهل المراكب
والتجار من
الصفحه ٥٤ : ، وذكرنا شجر التّوت خصوصا لاعداد أهل الصين ورقه لدود القزّ حتى يلف
الدود ، فصار سببا لانقطاع الحرير خاصّة
الصفحه ٤٣ :
الجرس ، فمن كانت
له ظلامة حرّك هذا الخيط فيتحرك الجرس منه على رأس الملك فيؤذن له بالدخول حتى
ينهي
الصفحه ٨٤ :
بقنّوج (١) خاصة ، وهو بلد عظيم في مملكة الجوز
[ذكر البيكرجيين]
وبالهند قوم
يعرفون بالبيكرجيين
الصفحه ٤٧ :
[عادات أهل الهند في إحراق موتاهم وعباداتهم]
وسرنديب (١) أخر الجزائر وهى من بلاد الهند ، وربما
الصفحه ٤٨ :
كيف يدبّر أمر
ملكه من هو سكران (١) ، وربما اقتتلوا على الملك وذلك قليل ، لم أر أحدا غلب
أحدا على
الصفحه ١٢٦ : أشهر إلا أن ذلك
في خفارات أنواع من الترك.
وقد رأيت ببلخ
شيخا جميلا ذا رأى وفهم وقد دخل الصين مرارا
الصفحه ٣٥ :
لقلّة جيشه ، وهو يحب العرب كحب بلهرا.
[الملك رهمي]
ويلي هؤلاء ملك يقال
له درهرم (٢) يقاتله ملك الجرز
الصفحه ٨٦ : فيها حلق وركّب في الحلق سلاسل ، فإذا كانت الحرب تقدموا ، وقد أخذ
بطرف كل سلسلة رجل يجذبها ويصده عن
الصفحه ٩ :
المستشرق الفرنسي أيضا فيرن وأعاد تحقيقها وترجمها بمنهجيّة تذكر له.
وقد استفدنا نحن
من كلا الطبعتين
الصفحه ٢٦ : جاوزوه صاروا الى موضع يقال له لنجبالوس (٦) لا يفهمون لغة العرب ولا ما يعرفه التجار من اللغات ، وهم
قوم لا
الصفحه ٧٣ : على نفسه ، واذا ركب بهم بحرب أو غيره
كان كل واحد منهم في مرتبته ، فكتب كلّ واحد منهم وقد كشف عن الأمر