الصفحه ٥٧ :
تتجاوز فليس دون
نفسه شيء ، ثم يدفع إلى من يأكله.
[ديوان الزواني]
وفيهم نساء لا
يردن الإحصان
الصفحه ٧٠ :
من أوساط المراكب
بآلاتها ، ويندب لكلّ مركب منها من جملة السّلاح وشجعان الرّجال من يستقلّ به
الصفحه ٨٨ : ، فبلغ من بهذه الجزائر من اليونانية أمره فدخلوا في جملة
ما دخلت فيه الروم من التّنصر وبقاياهم بها الى هذا
الصفحه ١١٦ :
وقد حكى أبو معشر
المنجم في كتابه المترجم بالمدخل الكبير إلى علم النجوم ما ذكرنا من اضطراب هذه
الصفحه ١١٩ :
أرض العرب وأهل
الشحر اناس من قضاعة بن مالك بن حمير وغيرهم من العرب ويدعى من سكن هذا البلد من
العرب
الصفحه ٣٩ : واللبان
وسبائك النحاس ، والذبل (١) من البحر وهي جلود ظهور السلاحف ، وهذا البشان الذي وصفنا (٢) ، هو
الصفحه ٤٣ :
الجرس ، فمن كانت
له ظلامة حرّك هذا الخيط فيتحرك الجرس منه على رأس الملك فيؤذن له بالدخول حتى
ينهي
الصفحه ٥٤ :
وانقطاع الجهاز
اليه من سيراف : انّ نابغا نبغ فيهم من غير بيت الملك يعرف ببابشو (١) وكان مبتدا أمره
الصفحه ٥٦ : ما لا يجب عليهم
وغلبوهم على أموالهم واستجازوا ما لم يجر الرسم به قديما في شيء من أفعالهم ، فنزع
الله
الصفحه ٦٨ :
ذلك الملك من
الزمان لا يمسّ شيء ، منه فاذا مات الملك أخرجها القائم من بعده كلّها فلم يدع
منها شيئا
الصفحه ٧١ :
يصلح للملك من بعد
هذا الجاهل فأقمه مقامه.
وانصرف من ساعته
راجعا إلى بلاده من غير أن يمدّ هو ولا
الصفحه ٧٤ :
الملوك يحرسها
ويقوم بها.
[ذكر من يتولى
القضاء واختبارهم لأمره]
ومن عجيب تدبيرهم
في قديم الأيام
الصفحه ٨٥ :
سائر الملل ممن
يتجاوز في دينه ، فتمكن من نفسها باجرة معلومة وكلّما اجتمع لها شيء من ذلك دفعته
إلى
الصفحه ٩٠ : على الساحل ، فإذا رآه النّجيب برك بصاحبه فأخذه ، ومنه ما يوجد فوق البحر
ويزن وزنا كثيرا ، وربما كان
الصفحه ١٢٢ :
والنارجيل وغير
ذلك ، فيتعاوضون بالحديد وشيء من الثياب ، ولا يبيعون ذلك بالدّراهم والدنانير