الصفحه ٥٨ : القصب ، عندنا ويليّط بالطين وبعلاج لهم يتخذونه من حب الشهدانج (١٢٨)
(٢) فيصير في بياض اللبن ، وتدهن به
الصفحه ٩٢ : وقال : هل أحد يبتاعها منّى بما قلت ، فدفع له العطار
مائة درهم فابتاع بها ميرة لأهله ، وأخذ العطار الحبة
الصفحه ١٠٣ :
ولعلها الجب بالجيم المعجمه قال ياقوت : الحب من قرى حلب «معجم البلدان ١ : ١٠٠
(٣) الضمان قرية من
اعمال
الصفحه ٨٠ :
__________________
(١) الدن : في
القاموس : الدن الرافود العظيم أو أصول من الحب واصغر ، له عسعس لا يقعد الا ان
يحفر له
الصفحه ٣٢ :
والصيف ، فأما
الملوك فالجيّد من الحرير ، ومن دونهم فعلى قدرهم ، واذا كان الشتاء لبس (١) الرجل
الصفحه ٨٢ :
بنصف درهم ، وما يشرب جمع من الرّجال من الشّراب المطبوخ من عسل النحل بحبّ الداذى
(١) الرطب ، بمثل ذلك
الصفحه ١٠٢ :
وإلى حب القصطل (١) أربعة فراسخ تقريبا.
وإلى نهر النبك
فرسخ ونصف وثلث.
وإلى الخان بقارا
الصفحه ١١٧ :
يتناولون شيئا من
اللحمان الا السمك والتمر لا غيرهما من الأقوات وما يلحقهم من شق أصول اذانهم
لخروج
الصفحه ٤٢ :
وليس على أرضهم
خراج ولكن عليهم جزية على الجماجم الذكور حسبما يرون من الأحوال ، وان كان بها أحد
من
الصفحه ٥٩ :
والده من أهل
الصّين ويهديه إلى الملك تقرّبا به إليه ، فأمور الملك في خاصّته وخزائنه ومن
يتوجه إلى
الصفحه ٢٦ :
صحار (١) عمان فيستعذب الماء من مسقط من بئر بها ، وهناك [جبل](٢) فيه غنم من بلاد عمان ، فتخطف
الصفحه ١٢٥ : عزوجل خلاص عباده من الهلاك واستنقادهم من البلا.
وفي هذا البحر نوع
من السراطين تخرج من البحر كالذراع
الصفحه ١١٨ :
إلى المسقط وهى
قرية منها ، يستقي أرباب المراكب الماء من أبار هنالك عذبة خمسون فرسخ.
ومن المسقط
الصفحه ١٢٣ :
وجبال من الفضة ،
وفيه أيضا معادن ذهب ورصاص لا يكاد يتميز.
ثم يليه بحر الصنف
على ما رتبنا آنفا
الصفحه ١٢٦ :
على أكتافهم ،
وبأيديهم العصى يضربون جنبيه خوفا ان يثلج ويقف فيموت من كرب الوادي ، وهو يحضر
أمامهم