الصفحه ٧٣ :
بهم ، واعلم أنك
متى وصلت إلى الملك فلم يكن ما تظلمت منه ممّا يجب في مثله الوصول إليه ، فليس دون
الصفحه ١٢١ :
ذلك مما اذا تبينه
ذو المعرفة في سكان الأرض من المشرق والمغرب وجده على ما ذكرنا.
وليس يوجد في
الصفحه ١٢٦ : بلاد الصين فعل به من
الضرب ما فعل بالمارّ.
والمسافة بين بلاد
خراسان على الموضع الذي ذكرنا إلى بلاد
الصفحه ٨٥ : الصّنم
فيدفعه إلى السدنة لبخور الصنم ، ومن هذا العود ما قيمة المنا منه مائتي دينار ،
وربما ختم عليه
الصفحه ١٠٩ : الانسان تظهر على الماء ، وفيه أسماك طيّارة تطير ليلا
وتسرح في البرارى فإذا كان قبل طلوع الشمس رجعت إلى
الصفحه ٥٥ : الأموال ، وما كان من الملوك ينفذ فيه ،
فصارت بلاد الصّين على سبيل ما جرت عليه أحوال الأكاسرة عند قتل
الصفحه ٦٧ : كدجلة مدينة السلام (١) ، والبصرة ، يغلب عليه ماء البحر بالمد وينضب عنه الماء
العذب بالجزر ، ومنه غدير
الصفحه ٨ : لم يكن في
الحقيقة رحالة ولا عالما بل كان على ما يظهر من المغرمين بأمثال هذه القصص التي
كان من السهل
الصفحه ٣١ : الماء
وذكروا ان بناحية
البحر سمكا يخرج حتى يصعد على النارجيل فيشرب ما في النارجيل من الماء ثم يعود
الصفحه ٥٨ : الحريق
ببلاد الصّين والبناء وما ذكر فيه فالبلد مبنّى على ما قيل من خشب ومن قنا مشبّك
على مثال الشقاق
الصفحه ٦٨ : ، وليست بجزيرة بل هى على ما يلي أرض العرب وليس
في شيء من الممالك أكثر عددا من أهل القمار ، وهم رحّالة
الصفحه ٦٣ : ، ومنهم قائم على رجله مشير بأصابعه إلى السماء ،
وغير ذلك ، زعم الترجمان انّهم من أنبيائهم وأنبياء الهند
الصفحه ١٢٥ : والشبر وأصغر من ذلك وأكبر ، فإذا أبان عن
الماء بسرعة حركة وصار على البرصارت حجارة وزال عنها الحيوانية
الصفحه ٧٦ : كان قد أدرك في نوافجه على حيوانه ، وصار له
فضل على غيره من المسك كفضل ما يدرك من الثمار في شجرة على
الصفحه ٦٠ : يلتمس
الجزاء على لطيف ما ابتدع ، فيأمر الملك بنصبه على بابه من وقته ذلك إلى سنة ، فان
لم يخرج أحد فيه