الصفحه ٤ :
عالما كبيرا في
عصره وتاجرا معروفا اشتغل بتجارة المر ، وكان قد سافر بتجارة من الصبر والمر الى
الصين
الصفحه ١١٧ : فيعصر من ذلك الدهن اليسير في
قعر الماء ، فيضيء لهم بذلك البحر ضياء بيّنا ، وما يطلون به على أقدامهم
الصفحه ٩٤ : لمن دخل اليهم من أهل بلدهم وغيرهم لا يحجبن عن النظر
اليهنّ.
فهذا أجمل ما لحقه
الذكر في ذلك الوقت على
الصفحه ٧٠ : ، وجملته بما عزم عليه من زيارتهم والتنزه بجزائرهم حتى
شاع ذلك ، وتأهب ملك كل جزيرة لما يصلح للمهراج ، فلمّا
الصفحه ٢٢ : بهم المسير بسبب الريح فينفذ ما في المراكب من الماء فيقربون إلى هؤلاء
فيستقون الماء ، وربما أصابوا منهم
الصفحه ٦ : ما وصل إلينا من الرواية
التي ذكرها عن رحلته ، وهي ترجع في الغالب الى حوالي سنة ٢٣٧ ه ، وقد سافر
الصفحه ١١٠ : نفخ الماء فيكون كالجبل العظيم ، وربما نفخ الماء من فيه إلى الجو
فيكون مثل المنارة العظيمة فإذا سكن
الصفحه ٢٠ :
(البوق) الذي ينفخ
فيه ممّا يدخرونه.
وفي هذا البحر اذا
ركب الى سرنديب جزائر ليست بالكثيرة ، غير
الصفحه ٧١ : أحد من أصحابه يده إلى شيء من بلاد القمار.
فلمّا رجع إلي
مملكته قعد على سريره وأشرف على غديره ووضع
الصفحه ١١٩ :
البحر اذا اشتد هيجانه قذف من قعره العنبر كقطع الجبال أو أصغر على ما وصفنا فإذا
ابتلع هذا الحوت العنبر
الصفحه ١١١ : اشتد هيج البحر قلعه من قعره قذفه فيرتفع على الماء مثل القطن النبات ، وهو
عنبر ذميم.
وقرأت في كتاب
الصفحه ٥٧ : القتل ، فتؤدي في كلّ سنة ما عليها ويزول
الانكار عنها.
فهذه الطبقة من
النساء يرحن بالعشيات عليهنّ ألوان
الصفحه ٦٦ : وتكسيرها على ما
يذكرون ثمانون فرسخا ، وبكله مجمع الأمتعة من الأعواد والكافور والصّندل والعاج
والرّصاص
الصفحه ١١٦ :
وقد حكى أبو معشر
المنجم في كتابه المترجم بالمدخل الكبير إلى علم النجوم ما ذكرنا من اضطراب هذه
الصفحه ١١٥ : جملا
من أخبار ما اتصل بنا من البحر الحبشي والممالك والملوك وجملا من ترتيبها وغير ذلك
من أنواع العجائب