الصفحه ٤٣ :
الجرس ، فمن كانت
له ظلامة حرّك هذا الخيط فيتحرك الجرس منه على رأس الملك فيؤذن له بالدخول حتى
ينهي
الصفحه ٤٨ :
كيف يدبّر أمر
ملكه من هو سكران (١) ، وربما اقتتلوا على الملك وذلك قليل ، لم أر أحدا غلب
أحدا على
الصفحه ٦٢ : يكن عنده أني أعرفهم ، فقال للترجمان : سله عن تحريك شفته ، فسألني ،
فقلت : أصلي على الأنبياء فقال من
الصفحه ٧٠ : ، وجملته بما عزم عليه من زيارتهم والتنزه بجزائرهم حتى
شاع ذلك ، وتأهب ملك كل جزيرة لما يصلح للمهراج ، فلمّا
الصفحه ٥٥ : انّه مات ، وعاد ملك الصّين إلى بلده
المعروف بخمدان وقد أخربه عليه وعلى سبيل ضعف في نفسه ونقص في أمواله
الصفحه ٤٢ :
وليس على أرضهم
خراج ولكن عليهم جزية على الجماجم الذكور حسبما يرون من الأحوال ، وان كان بها أحد
من
الصفحه ٤٦ :
إحماء شديدا حتى
يظهر النار فيها ، ثم يقال له : إبسط يدك فتوضع على يده سبع ورقات من ورق شجر لهم
الصفحه ٥٨ : ألف فلس على رأس كلّ مائة عقدة ، فإذا ابتاع
المبتاع ضياعا أو متاعا أو بقلا فما فوقه دفع من هذه الفلوس
الصفحه ٧٣ :
دمك شيء لئلّا يقدم على ما أقدمت كلّ من يهمّ بمثله ، فاستقل نقلك وامض لشأنك ،
فإن استقال ضربه خمسين
الصفحه ٧٦ : أرض العرب كالتبتّي في جودته ، وأجود المسك كلّه ما
حكّه الظبي على أحجار الجبال إذ كان مادة تصير في
الصفحه ٧٧ :
الفيل ، فهو الفرق
بينها وبين سائر الظباء.
ومكاتبات ملوك
الصّين لملوك أمصارهم وخصيانهم على بغال
الصفحه ٥٧ : الزواني ، وتسأل حملها على الرسم في مثلها ،
ومن رسمهم فيمن أراد ذلك من النساء أن تكتب نسبها وحليتها وموضع
الصفحه ٦٠ : يلتمس
الجزاء على لطيف ما ابتدع ، فيأمر الملك بنصبه على بابه من وقته ذلك إلى سنة ، فان
لم يخرج أحد فيه
الصفحه ٦٣ : ، ومنهم قائم على رجله مشير بأصابعه إلى السماء ،
وغير ذلك ، زعم الترجمان انّهم من أنبيائهم وأنبياء الهند
الصفحه ٧١ : أحد من أصحابه يده إلى شيء من بلاد القمار.
فلمّا رجع إلي
مملكته قعد على سريره وأشرف على غديره ووضع