الصفحه ٧ : أربعة أشهر ولم يقتصر سليمان في وصفه
على ذكر المراحل وتقدير المسافات بالأيام وأحيانا بالفراسخ ، بل ترك
الصفحه ٣٢ : ، واللوز ،
والجلوز (٤) ، والفستق ، والاجاص ، والمشمش ، والغبيراء (٥) ، والنارجيل ، وليس لهم فيها كثير نخل
الصفحه ٣٧ : ملوك
كثيرة لا يعلم عددهم إلّا الله تبارك وتعالى ، منهم الموجه (٣) وهم قوم بيض يشبهون الصين في اللباس
الصفحه ٣٨ : ، وانّما تسمى مدينة اذا كان لها الجادم.
[الجادم]
والجادم (٢) مثل البوق ينفخ فيه وهو طويل وغلظة ما يجمع
الصفحه ٤٧ :
[عادات أهل الهند في إحراق موتاهم وعباداتهم]
وسرنديب (١) أخر الجزائر وهى من بلاد الهند ، وربما
الصفحه ٥٤ : على واد عظيم
وماء عذب ، فامتنع أهلها عليه فحاصرهم مدّة طويلة ، وذلك في سنة اربع وستين
ومائتين إلى أن
الصفحه ٧٥ :
ومتاخمتها لبلاد الصّين فالذي بينها وبين الصغد مسيرة شهرين الّا انّه في مفازة
ممتنعة ورمال منتظمة لا ماء فيها
الصفحه ١٠٣ : التي في
قبو الماء أي الشرقي ، طولها خمسة وستون ذراعا ، عرضها ثلاث عشر ذراعا.
القبو الغربي مثل
الشرقي
الصفحه ١١٢ :
ولا ينقطع عنه
المطر ولا تظهر حيتانه ولا دوابه ، ويخرج منه إلى بحر الصنف ، وفيه يكون شجر العود
الصفحه ١١٩ : لش فيما قلت لي وقلت لش أن تجعل الذي معي في
الذي معش ، وغير ذلك من خطابهم ونوادر كلامهم.
وهم ذو فقر
الصفحه ٥٠ : ، والهند يغتلسون كل
يوم قبل الغدا ثم يأكلون.
والهند لا يأتون
النساء في الحيض ويخرجونهنّ عن منازلهم تقزّرا
الصفحه ٥٢ : بيض.
تمّ الكتاب الأول
نظر في هذا الكتاب
الفقير محمد في سنة احدى عشر بعد ألف أحسن الله عاقبتها وما
الصفحه ١٢٦ : حتى يخرجون إلى ذلك الرأس من الوادي.
وهنالك غابات
ومستنقعات لها فيطرحون أنفسهم في ذلك الماء لما قد
الصفحه ٩ :
أنفسهم. ويعود
الفضل في دراسة هذه الرحلة وتحقيق نصوصها الى المستشرق الفرنسي رينو ، ثم جاء بعده
الصفحه ١١ :
هذا كتاب فيه
سلسلة التواريخ والبلاد والبحور وأنواع الأسماك وفيه علم الفلك وعجايب الدنيا
وقياس