الصفحه ١٢٤ : يكون مسافتها في البحر نحو من أربعمائة فرسخ وعمائرها متصلة ، وله
جزائر الرانج والرامى وغير ذلك مما لا
الصفحه ١٢٥ :
وغيرهم ممن قطع
هذه البحار ، وما ذكرناه عنهم فممكن غير ممتنع ولا واجب اذ كان جائز في مقدور
الباري
الصفحه ٤ :
عالما كبيرا في
عصره وتاجرا معروفا اشتغل بتجارة المر ، وكان قد سافر بتجارة من الصبر والمر الى
الصين
الصفحه ٣٩ : سنامان ، ولهم الغضار
الجيد ، ويعمل منه أقداح في رقة القوارير يرى ضوء الماء فيه ، وهو من غضار
الصفحه ٤٣ : حاله بنفسه ويشرح ظلامته ، وجميع البلاد فيها مثل ذلك.
ومن أراد سفرا من
بعضها الى بعض أخذ كتابين من
الصفحه ٤٥ :
الغرماء ولا يبايع بعد ذلك.
[الحجر الذي فيه ذكر الأدوية]
ولهم حجر منصوب
طوله عشرة أذرع مكتوب فيه نقرا
الصفحه ٦٢ : فتناول منه
درجا ، وقال للترجمان : أره صاحبه فرأيت في الدرج صور الأنبياء فحركت شفتي بالصلاة
عليهم ، ولم
الصفحه ٦٣ : ء ذوى عدد كثير ، منهم من قد أشار بيده اليمنى وجمع بين الابهام والسبابة
كأنّه يومئ في اشارته إلى الحق
الصفحه ٨١ : التّاجر وقتل نفسه ، فجرى هذا على جماعة منهم ، وتلفت فيه أنفس الهند وأنفس
العرب ، فلمّا وقع البأس انقطع ذلك
الصفحه ١٢٣ :
وجبال من الفضة ،
وفيه أيضا معادن ذهب ورصاص لا يكاد يتميز.
ثم يليه بحر الصنف
على ما رتبنا آنفا
الصفحه ٦١ :
أن ركب في ذلك
المركب إلى بلاد الصّين ثم نزعت به همّته إلى قصد ملكها الكبير ، فسار إلى خمدان
في
الصفحه ٨٦ : .
[ذكر بلاد الزنج]
وبلاد الزنج واسعة
، وكلّ ما ينبت فيها من الذرة وهو أقواتهم ، وقصب السكر وسائر الشجر
الصفحه ٩٥ :
مساحة بعض البلاد الجارية في ملك الملك العادل نور الدين
أبى القسم محمود بن زنكى بن آقسنقر
الصفحه ١١٧ : التي يتخذ منها الأمشاط أو من القرن يضمها كالمشقاص لا
من الخشب ، ويجعل في آذانهم القطن فيه شيء من الدهن
الصفحه ٦ :
معروفون ، أمثال
أبي دلف ، وقدامه ، وأيضا عند الإدريسي صاحب أشهر كتاب في الجغرافيا ، وهو كتاب (نزهة