الصفحه ٧٩ :
كالنفط ، ويمشي
وهامته تحترق وروائح لحم رأسه تفوح ، وهو لا يتغتّر في مشيته ، ولا يظهر منه جزع
الصفحه ٨٠ : كالنّار في سرعتها ، فقال لهم : انّي قاطع رأسي
به فإذا بان عن بدني فاطلقوه من ساعته ، فسأضحك اذا عادت
الصفحه ٨٧ :
[ذكر خطبائهم]
ولهم الخطب وليس
في الأمم كخطبائهم بألسنتهم ، وفيهم من يتعبّد فيستتر بجلد نمر أو
الصفحه ٨٨ :
كانوا عند قتله
دارا الكبير طوع يده ـ بالاحتفاظ بهم فكانوا في صيانة حتّى بعث الله عيسى عليهالسلام
الصفحه ١٢٢ : .
ويليهم جزائر يقال
لها ابرامان فيها أناس سود عجيبين الصور والمناظر مفلفوا الشعور ، قدم الواحد منهم
أكبر من
الصفحه ٢٧ : من الجزيرة في زواريق
منقورة من خشبة واحدة ، ومعهم النارجيل ، وقصب السكر والموز ، وشراب النارجيل :
وهو
الصفحه ٢٩ : فولات (٣) وهي جزيرة في البحر ، والمسافة اليها عشرة أيام ، وفيها
ماء عذب ، ثم تخطف المراكب الى بحر يقال
الصفحه ٣١ :
اذا وجدوا الانسان
من غير بلادهم علقوه منكسا وقطّعوه وأكلوه نيّا ، وعدد هؤلاء كثير ، وهم في جزيرة
الصفحه ٤٤ : فلس يكون ذلك قريبا من ألفى دينار ، والعشرون الخشبه
فيها موته ، فليس يكاد أحد ببلاد الصين يعطى هذا من
الصفحه ٤٨ : ، وهدّيتهم من المال على قدر الامكان.
واذا احضر الرجل
منهم امراة فبغت ، فعليها وعلى الباغي بها القتل في جميع
الصفحه ٥١ : .
وللهند خيل قليل ،
وهى للصين أكثر ، وليس للصين فيلة ولا يتركونها في بلادهم تشاؤما بها.
وجنود ملك الهند
الصفحه ٧٣ :
بهم ، واعلم أنك
متى وصلت إلى الملك فلم يكن ما تظلمت منه ممّا يجب في مثله الوصول إليه ، فليس دون
الصفحه ٧٧ : ويباعدها عن
نفسه ويبول فيها ، ويزعمون انّ ذلك أصحّ لأجسامهم ، وأنّ سائر ما يعتري من وجع
المثانة والبول من
الصفحه ٩١ : : (سبحان الذي خلق الأزواج كلّها مما تنبت الأرض ومن
أنفسهم وممّا لا يعلمون) (١) فاللؤلؤ يبتدى في مثل قدر
الصفحه ١١٨ : غايته في الماء اعنى الجبل المعروف برأس الجمجمة.
واذا كان ما وصفنا
من الجبل في البر ومنه تحت البحر سمى