الصفحه ٨٢ :
غياض ورياض وهواء
معتدل ، وفي فوّهة هذا الغبّ البحر المعروف بهركند ، وهو نزة المكان ، الشاة فيه
الصفحه ٨٤ :
بقنّوج (١) خاصة ، وهو بلد عظيم في مملكة الجوز
[ذكر البيكرجيين]
وبالهند قوم
يعرفون بالبيكرجيين
الصفحه ٨٥ :
سائر الملل ممن
يتجاوز في دينه ، فتمكن من نفسها باجرة معلومة وكلّما اجتمع لها شيء من ذلك دفعته
إلى
الصفحه ٨٩ :
وأنقاها ، والزيلع
وفيها العنبر والذّبل (١) وهو ظهور السّلاحف.
[ذكر بحر القلزم]
ومراكب أهل
الصفحه ٩٣ :
المركّب في الذهب
، وتضع في أعناقها القلائد النفيسة المشتملة على فاخر الجوهر الأحمر والأخضر
واللؤلؤ
الصفحه ٩٤ :
بثلاثة دنانير ،
وما زاد ، ويحمل اليهم الزمرد الذي يرد من مصر مركبا في الخواتيم مصونا في الحقاق
الصفحه ١١١ : وتسعمائة جزيرة ويقع بين
هذه الجزائر عنبر كثير تكون القطعة منه مثل البيت ، وهذا عنبر ينبت في قعر البحر
فإذا
الصفحه ١١٥ :
قد ذكرنا فيما سلف
من هذا الكتاب جملا من ترتيب البحار المتصلة والمنفصلة ، ونذكر في هذا الباب
الصفحه ١٧ : ما
بين هذين البحرين دلاروى وهركند.
وهذه الجزائر
تملكها امرأة ويقع في هذه الجزائر عنبر عظيم القدر
الصفحه ٢٨ : ، والمسافة إليها عشرة أيام.
ثم تخطف المراكب
الى موضع يقال له كدرنج (٤) عشرة أيام ، وفيها ماء عذب ، لمن
الصفحه ٣٣ : رؤوسهن ويجعلن فيها الأمشاط
فربما كان في رأس المرأة (٢) عشرون مشطا من العاج وغير ذلك ، والرجال يغطون
الصفحه ٣٤ : الملك ، وتاريخة في سنة من
مملكة (٢) من كان قبله ، ليس كسنة العرب من عصر النبي عليهالسلام بل تاريخهم
الصفحه ٤٢ : أن الذي يدخل بيت مال خانفو في كل يوم خمسون ألف دينار على أنّها ليست بأعظم
مدائنهم.
ويختصّ الملك من
الصفحه ٥٨ :
[فلوس أهل الصين]
وهذه الفلوس
معمولة من نحاس وأخلاط من غيره معجونه به ، والفلس منها في قدر الدرهم
الصفحه ٧١ : الطست بين يديه وفيها رأس ملك القمار ،
وأحضر وجوه مملكته وحدّثهم بخبره والسّبب الذي حمله على ما أقدم عليه