الصفحه ٦٥ :
يقدّر أنّ البحر
الذي عليه بحر الصين والهند يتّصل ببحر الشّام ولا يقوم في أنفسهم حتى كان في
عصرنا
الصفحه ٧٠ : ،
وأظهر انّه يريد التنزّه في الجزائر التي في مملكته ، وكتب إلى الملوك الذين في
هذه الجزائر وهم في طاعته
الصفحه ٨٣ :
والفساد في هذا
الموضع فاش في النساء والرّجال غير محظور ، حتّى أنّ تجار البحر ربما دعا الواحد
منهم
الصفحه ٩٠ :
ولأهل هذا
النّواحى نجب يركبونها في ليالي القمر ويسيرون بها على سواحلهم قد ريضت وعرفت طلب
العنبر
الصفحه ٣ : الخليج العربي منذ العصر الساساني.
ويقال انه عند ما
استولى العرب على ميناء (الأبله) قرب البصرة في خلافة
الصفحه ٨ :
المستعمرة العربية
في (كانتون) نتيجة للحروب الداخلية فانقطعت بذلك الصّلات المباشرة بين العرب
والصين
الصفحه ٢١ :
والخيزران (١).
وفيها : قوم
يأكلون الناس ، وهى تشرع على بحرين هركند وشلاهط (٢).
وبعد هذا جزائر
الصفحه ٢٥ : كاوان (٣) ، وفي غربي هذا البحر جبال عمان وفيها الموضع الذي يسمى
الدردور (٤) وهو مضيق بين جبلين (٥) تسلكه
الصفحه ٢٦ :
صحار (١) عمان فيستعذب الماء من مسقط من بئر بها ، وهناك [جبل](٢) فيه غنم من بلاد عمان ، فتخطف
الصفحه ٤٠ :
في مثله من قابل ،
يجعلونه في تابوت ، ويخلّونه في منازلهم ويجعلون عليه النّورة (١) ، فتمصّ ما
الصفحه ٤٦ :
إحماء شديدا حتى
يظهر النار فيها ، ثم يقال له : إبسط يدك فتوضع على يده سبع ورقات من ورق شجر لهم
الصفحه ٥٣ :
الكتاب الثاني
من أخبار الصين والهند
قال أبو زيد الحسن
السيرافي : انّني نظرت في هذا الكتاب يعنى
الصفحه ٥٩ :
والده من أهل
الصّين ويهديه إلى الملك تقرّبا به إليه ، فأمور الملك في خاصّته وخزائنه ومن
يتوجه إلى
الصفحه ٦٦ : في البحر
وأقلّ من ذلك اذا ساعدت الرّياح ، وملكها يعرف بالمهراج (٢) ، ويقال : أنّ تكسيرها (٣) تسعمائة
الصفحه ٧٢ :
شدّة التفقّد لأمرهم في قديم أيامهم وقبل تغيّره في هذا الوقت على حالة لم يسمع بمثلها.
[خبر التاجر