الصفحه ١٢٠ :
من ألفى جزيرة وفي
قول المحق ألف وتسعمائة جزيرة ، كلها عامرة بالناس.
وملكة هذه الجزائر
كلها امرأة
الصفحه ١٢١ :
ذلك مما اذا تبينه
ذو المعرفة في سكان الأرض من المشرق والمغرب وجده على ما ذكرنا.
وليس يوجد في
الصفحه ١٥ : وخمسين سنة وكان في بعض السنين نزل في الماغوز فرأى أبو
حبيش الحكيم السواح فأتي به الى البحر وروّاه
الصفحه ١٨ : (٢) وهذه الملكة تذخّر الودع في خزائنها ، ويقال أن أهل هذه الجزيرة (٣) لا يكون أصنع منهم ، حتى انهم يعملون
الصفحه ٢٤ : أسباب ذلك أن تنكسر المراكب الصّادرة والواردة
أو ينهبوا أو يضطرّوا إلى المقام الطويل فيبيعوا المتاع في
الصفحه ٤١ : ، يقولون : قد حنّكته التجارب.
والملوك الصغار
إذا قعد أحدهم يقعد في مدينته على كرسيّ في بهو عظيم ، وبين
الصفحه ٦٠ :
[حذق أهل الصين في دقيق الصناعات](١)
وأهل الصين من
احذق خلق الله كفّا بنقش وصناعة وكلّ عمل لا
الصفحه ٦٨ : لهم في كلّ صنف منهم ، فما فضل بعد ذلك فضّ
على أهل المسكنة والضعف ، ثمّ دون عدد اللّبن الذهب ووزنه
الصفحه ٧٤ :
الملوك يحرسها
ويقوم بها.
[ذكر من يتولى
القضاء واختبارهم لأمره]
ومن عجيب تدبيرهم
في قديم الأيام
الصفحه ٥ :
الرجل قد أمضى
قرابة عامين في جزيرة قمارى (أي خمير ، وهو الاسم القديم لكمبوديا) وكان ذلك على
أغلب
الصفحه ١٩ :
وآخر هذه الجزائر
سرنديب (١) في بحر هركند ، وهى رأس هذه الجزائر كلها ، وهم يدعونها
الدبيجات
الصفحه ٢٢ :
ذكره] عراة ليست
لهم قوارب ، ولو كانت لهم لأكلوا كل من مرّ بهم ، وربما أبطأت المراكب في البحر
وتأخر
الصفحه ٣٥ : كثيرة ، ويتبايعون بالفضة التبر ، ويقال ان لهم معادن وليس في بلاد الهند
آمن من السرقة (١) منها.
[ملك
الصفحه ٥٦ :
ولما حدث هذا فيهم
التأم اليه ظهور الظلم والتعدى في نواخذة (١) العرب وأرباب المراكب فألزموا التجار
الصفحه ٦٤ :
في ناحيته من سائر
الملوك ، وإقامة النزل لى الى وقت خروجي ، فكنت في أخصب عيش وأنعمه ، الى أن خرجت