الصفحه ٢٤ : أكثر السّفن الصينية تحمل من سيراف (٢) وأن المتاع يحمل من البصرة وعمان وغيرها الى سيراف فيعبّا
في السفن
الصفحه ١٠٩ : الماء ، وفيه سمكة يكتب
بمرارتها الكتابة فتقرآ بالليل ، وفيه سمكة خضراء دسمة من أكل منها اعتصم من
الطعام
الصفحه ٤ :
عالما كبيرا في
عصره وتاجرا معروفا اشتغل بتجارة المر ، وكان قد سافر بتجارة من الصبر والمر الى
الصين
الصفحه ١١١ : اشتد هيج البحر قلعه من قعره قذفه فيرتفع على الماء مثل القطن النبات ، وهو
عنبر ذميم.
وقرأت في كتاب
الصفحه ٦٢ : فتناول منه
درجا ، وقال للترجمان : أره صاحبه فرأيت في الدرج صور الأنبياء فحركت شفتي بالصلاة
عليهم ، ولم
الصفحه ٤٧ : أحرق الملك فتدخل
نساؤه النار فيحترقن معه ، وان شئن لم يفعلن.
وببلاد الهند من
ينسب إلى السياحة في
الصفحه ٤٤ : فلس يكون ذلك قريبا من ألفى دينار ، والعشرون الخشبه
فيها موته ، فليس يكاد أحد ببلاد الصين يعطى هذا من
الصفحه ٥٢ : بيض.
تمّ الكتاب الأول
نظر في هذا الكتاب
الفقير محمد في سنة احدى عشر بعد ألف أحسن الله عاقبتها وما
الصفحه ١١ :
هذا كتاب فيه
سلسلة التواريخ والبلاد والبحور وأنواع الأسماك وفيه علم الفلك وعجايب الدنيا
وقياس
الصفحه ٤٢ : الآن ، ولعل صاحب هذا الكتاب هو أول من وصفه من المؤلفين العرب
إذ لم يرد ذكره في غيره من الكتب. فليحقق
الصفحه ٥٦ : الربابنة (٢) والادلاء (٣) بسيراف وعمان.
[بعض من أحكام أهل الصين في الجنايات]
وذكر في الكتاب
طرف من سنن
الصفحه ١٨ :
هذا النسق من الصنعة ، والودع يأتيهم على وجه الماء ، وفيه روح فتوخذ سعفه من سعف
النارجيل فتطرح على وجه
الصفحه ٤٨ : ، وهدّيتهم من المال على قدر الامكان.
واذا احضر الرجل
منهم امراة فبغت ، فعليها وعلى الباغي بها القتل في جميع
الصفحه ٤٥ : في الحجر ذكر الأدوية والادواء ، داء كذا دواؤه كذا
، فان كان الرجل فقيرا أعطى ثمن الدواء من بيت المال
الصفحه ٣ : القديم وذلك في مقبرة تثبت وجود جماعة من أهل عمان والخليج العربي. وعزز
هذا الإثبات مصدر تاريخي آخر هو كتاب