الصفحه ١٠٧ :
ملحق (١) ـ ١
__________________
(١) مضاف إلى طبعة
رينو مستل من كتاب العجائب للمسعودي (؟).
الصفحه ١١٣ :
ملحق (١) ـ ٢
__________________
(١) مضاف الي طبعة
رينو مستل من كتاب المسعودي مروج الذهب.
الصفحه ١١٥ :
قد ذكرنا فيما سلف
من هذا الكتاب جملا من ترتيب البحار المتصلة والمنفصلة ، ونذكر في هذا الباب
الصفحه ٤٣ : حاله بنفسه ويشرح ظلامته ، وجميع البلاد فيها مثل ذلك.
ومن أراد سفرا من
بعضها الى بعض أخذ كتابين من
الصفحه ٨٨ : ، فبلغ من بهذه الجزائر من اليونانية أمره فدخلوا في جملة
ما دخلت فيه الروم من التّنصر وبقاياهم بها الى هذا
الصفحه ٥٣ :
الكتاب الثاني
من أخبار الصين والهند
قال أبو زيد الحسن
السيرافي : انّني نظرت في هذا الكتاب يعنى
الصفحه ٤١ : ، فليس يكتب إلى الملك الّا كاتب يعرف الحكم ويكتب الكاتب في الكتاب :
كتبه فلان بن فلان ، فان كان فيه خطأ
الصفحه ٦ : ما وصل إلينا من الرواية
التي ذكرها عن رحلته ، وهي ترجع في الغالب الى حوالي سنة ٢٣٧ ه ، وقد سافر
الصفحه ٥ : كتابه.
هذا فيما يتعلق
بالطريق البحري من قبل الرحالة العرب من التجار ، أما اذا رجعنا الى رحلاتهم
البرية
الصفحه ٨ : في النصف الثاني من القرن الثالث عشر
الميلادي.
وقصص سليمان وابن
وهب قد دونها في بداية القرن العاشر
الصفحه ٤٠ :
في مثله من قابل ،
يجعلونه في تابوت ، ويخلّونه في منازلهم ويجعلون عليه النّورة (١) ، فتمصّ ما
الصفحه ٧٣ :
بهم ، واعلم أنك
متى وصلت إلى الملك فلم يكن ما تظلمت منه ممّا يجب في مثله الوصول إليه ، فليس دون
الصفحه ١١٦ :
وقد حكى أبو معشر
المنجم في كتابه المترجم بالمدخل الكبير إلى علم النجوم ما ذكرنا من اضطراب هذه
الصفحه ٣٠ :
فإذا جاوزت
السفينة الأبواب ودخلت الخور (١) صارت إلى ماء عذب إلى الموضع التي ترسى إليه من بلاد
الصفحه ٧٢ : الزّمان وأكثر ، فخرج إلى السلسلة التّي وصفت في
الكتاب ، وسبيل من حرّكها على الملك الكبير أن يباعد إلى