الصفحه ٦٦ : على جميع اليمن في زماننا هذا غير منازع ، وينتهي
نسبة إلى ابراهيم طباطبا بن الحسن المثنى بن الحسن بن
الصفحه ٢٨ :
سيّدا من خير آل
هاشميّا أحمديّ
ال
خلق محمود
الخصال
قال بشراك
الصفحه ١٦٥ : ء
المالكية بمصر ، فرمى بقوادح لم تبعد عن الصّحة. واستمرّ بها إلى أن سار إلى الحج
سنة تسع عشرة وثمانمائة
الصفحه ١١٥ :
حدثوا عن البحر
ولا حرج. قيل : الواو للحال ، أي حدّثوا عنه حال لا حرج عليكم في ذلك. ولنذكر منها
الصفحه ١١٧ : سمك ببحر الروم تشبه النساء ، ألوانهنّ إلى السمرة ، ذوات شعور وفروج
عظام وثدي ، وكلام لا يكاد يفهم
الصفحه ١١٨ : من بلّور على قلعة محكمة البناء ، وحولها
قناديل لا تطفأ.
ونقل عن أبي حامد
الأندلسي صاحب تحفة الغرائب
الصفحه ٢٢٤ : بالبغية واستراح إلى الثقة؟.
وقال الحكيم
الثاني : لو تناهت حكمة الباري عزوجل في أحد العقول كان ذلك نقصا
الصفحه ١٦٠ : عنها البراقع
معوّدة غصب
العقول كأنّما
لها عند ألباب
الرّجال ودائع
الصفحه ٢٣٨ :
فلما وصل الرسول
إلى الاسكندر أخبره بجميع ما شاهد ، فتعجب الاسكندر من ذلك ، فلما أن كان في صبيحة
الصفحه ١٢٢ :
إن يقعد الطّير
عن حملي لكم وسرت
ريح الصّبا
فاطلبوني في مساريها
تلقي لكم
الصفحه ٢٢٣ : براهين جميع ذلك ، وقرّب
إلى عقول العوام فهم ذلك ، وغرس في نفوس الخواص دراية ما هو أعلى من ذلك وأشار إلى
الصفحه ٢٦٠ :
الأعلام ، آثرت إثباتها في هذا التأليف تأليفا للنفوس ، وتفويفا للطروس ، وقد قيل
: الشعر مؤتلف العقول
الصفحه ٢٤٩ : من النفحات : أن هذا الشيخ سافر إلى
الهند ، وصحب أبا الرضا رتن ، وأعطاه رتن مشطا زعم أنّه مشط رسول
الصفحه ٢٤٥ : رسول الله إلى
كافة العالم ، وأن أهل مكّة سألوه معجزة كمعجزة سائر الأنبياء ، وأنّهم اقترحوا
عليه أن يأمر
الصفحه ٢٤٤ : ، فسألنا جميع أهل
الضيعة أن ينزل الشيخ (٤) ونسمع كلامه ، وكيف رأى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وما يروي عنه