الصفحه ١٦٨ :
رنا إليّ وجسّت
كفّه وترا
فراحت الرّوح
بين السّهم والوتر
وقوله :
قم بنا
الصفحه ٢٠٢ : أشبالا
يرمون عن شدف
كأنّها غبط
في زمخر يعجل
المرميّ إعجالا (٢)
لا
الصفحه ٢٥٢ :
انتهى. ومن إنشاء
بعض فضلاء المتأخرين وكتبه إلى بعض أصدقائه ، وكانا بالهند ، وقد تلطّف أيم الله :
إن
الصفحه ٢٥ : بالمسعى
المنى تمّ قصده
وإن خالف
المقدور كان له عذر
ابن عنين (٥) :
فإمّا
الصفحه ٣٠ : فقالت : بين خمسة وثلاثين ألف ألف إلى سبعة وثلاثين ، فبلغ ذلك الحسن فقال
: أو كانت النفقة على يدها؟ والله
الصفحه ١١٩ :
بمذهب الشافعي ،
وهم في غاية اللّطافة من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. بالقرب منهم معدن الذهب
الصفحه ١٦٩ : الخبث بابا.
وعلى ذلك فمن
نوادر الأكاذيب مما يتعلّل به ويجري مجرى الفكاهة ببعض الهزل ، وإحجام النفس عن
الصفحه ١٧٦ : مجده في الحماسة (٢) :
إلى كم تقاضاني
الظّبا وهي ضاميه
وتشكو العوالي
جوعها وهي
الصفحه ١٩٩ :
ذاك الذي جلّ عن
تنويه تسمية
شمس علت هل ترى
للشمس أمثالا
الباسم
الصفحه ٢٠٤ : درهم.
ومن غريب ما يحكى
عن عبد الله بن طاهر المذكور ، ما ذكر أحمد بن اسرائيل السلمي قال : كنت مع طاهر
الصفحه ٢٥٨ : عليهماالسلام مرثية تكتب ، فقلت قال بعض فلاحي بلادنا أبياتا تعجز عنها
شيوخ تنوخ فقال : وما هي؟ قلت : قوله
الصفحه ٢٢ : رأيت
الشمس زيدت محبّة
إلى الناس إذ
ليست عليهم بسرمد
الوأواء الدمشقي
الصفحه ٢٩ : استعدّ
لها استعدادا يجلّ عن الوصف ، وخرج المأمون إلى فم الصّلح (١) في سنة عشر ومائتين فأملك بها ، وفعل
الصفحه ٦٤ : ، وعمل بما أمره به على الوجه اللّطيف ، فعاد الأمر يرفّ
بالسلامة العامة ، والعافية التامة.
وتقدّم إلى
الصفحه ٦٩ : على خوض تلك المياه إلى تلك الأعمدة ،
وأنّه ما خاضها أحد إلّا عدم. وأهل تلك البلاد متفقون على أنّه عرش