الصفحه ٦٥ :
إلى المسدود في
العين
أنا طبل له شقّ
فيا طبلا بشقّين
وكان في عين
الصفحه ٨٤ :
يصول على أسد
العرين بنفسه
ويثني عنان
الجيش صارم عبده (١)
يلوح
الصفحه ٢١٢ : (١)
هذا ونفسك لو
أمّ الخبير لها
لا رتدّ عنها
كليل الطّرف وارتدعا
وليس في العالم
الصفحه ٢٩٢ :
حلّوا من
العلياء قمّة رأسها
حووا البسالة
أكبرا عن أكبر (١)
من
الصفحه ١٢ : ملكيتها إلى مكتبة مديرية الآثار العامة ببغداد (مسجلة
برقم ٩٦٣٦).
(ك) مخطوطة
الأستاذ صادق كمونه التي
الصفحه ١٣ : لعباده بلا حيف ،
فأغناهم عن إيلافهم رحلة الشتاء والصيف ، وعلى آله وصحبه البررة الهادين الذين
مهّدوا طرق
الصفحه ٣١ : في صحبة المأمون إلى
أن توفي عنها سنة ثمان عشرة ومائتين ، وعاشت بعده إلى سنة إحدى وسبعين ومائتين
الصفحه ٣٥ : ميتا (١).
وقريب من هذا ما
حدّث الأصمعي عن يونس قال : بلغني أن قوما جاءوا إلى ابن عباس بفتى محمول ضعفا
الصفحه ٤٩ : .
نسب يعير الشّمس
نورا ظاهرا
ويقيم للفلك
المنير عمودا
ولنعد إلى ما نحن
بصدده
الصفحه ٦٢ : لا يعرف
الداخل ببلده والخارج منها ، وإن لم تتلاف الأمر طلعت إلى الإمام وشكوتك إليه. وزاد
في الكلام
الصفحه ٨٩ : إليه جماعة من الإمامية ، ومعتزلة بغداد حرام ، لأنهم ذهبوا إلى
تحريم الأشياء التي ليست باضطرارية قبل
الصفحه ١٠٥ :
حيث قيل فيه (حين
أسلو) فبنى (حين) المضافة إلى الجملة ، ولا يخفى أن هذا البيت المشار إليه بإنشاد
الصفحه ١٣٢ : الصابي (٢) في وصفها وتخلّص إلى مدح أبي الفرج الببغا :
أنعتها صبيحة
مليحه
ناطقة
الصفحه ١٣٦ :
الولادة ، مجرّب. وشربته إلى دانق ، وأخطأ من جعله درهما. انتهى باختصار كثير.
ورأينا بهذا
البندر أشجارا لم
الصفحه ١٤٧ : تباعد أقطارها ، وتفاوت
أديانها ـ ملك ولا سوقة إلّا وقد تقرّب إلى هذا الصنم بما عزّ عليه من أمواله