الصفحه ٢٥٠ :
إلى الشيخ رضي
الدين لالا. انتهى كلام النفحات وفيه نظر وكلام طويل. يظهر لمن رأى كلام صاحب
القاموس
الصفحه ٢٧٥ :
فائدة
: تارة يجعل المعنى
ظرفا للّفظ من جهة كونه حاصرا له آخذا بجوانبه ، بحيث لا يخرج ظرف من اللفظ عن ظرف
الصفحه ٢٨٢ : (*) :
إلى كم يكون
العتب في كلّ ساعة
وكم لا تملّين
القطيعة والهجرا (١)
رويدك إنّ
الصفحه ١٠ : سنة خمس وستين وثلاثمائة
وألف حامدا مصليا داعيا إلى الله تعالى أن ينفع بها أنه على كل شيء قدير ، وله
الصفحه ٢٣٦ : ، وأنّه أخبر عن الشيء بخلافه
فأشخصوه إليّ. فمضى القوم وأظهر لهم الجارية ، فلما رمقوها بأبصارهم فلم يقع طرف
الصفحه ٩٩ :
إلى الاعتدال ،
فإن كان هبوبها في أول النهار فهي مائلة إلى البرد ، لأنّها تمرّ على مواضع باردة
الصفحه ١٩٥ : به ما
يعجز الدّهر بعضه
وأحمل ما قد كلّ
عن حمله الجهد
وأدفع عنه
النّفس وهي
الصفحه ٦ :
ـ وصل إلى مكة
المكرمة ـ وهو ينوي الإقامة في الحجاز ـ ولما حلّ الموسم أدّى فريضة الحج ، ثم قصد
الصفحه ٤٣ : ليلة قد
أضلّتني غياهبها
حتى اهتديت إلى
دير من الشّعر (١)
بطلعة كضياء
الشّمس
الصفحه ١٠٤ :
فالحرارة تخرج من داخل الماء كما نرى في الصيف فإنّ الحرارة تخرج من جوف الأرض إلى
ظاهرها ، ويبقى (داخلها
الصفحه ١٢٥ : تجديد
معالم الأدب بعد اندراسها ، وتقويم راية البلاغة بعد انتكاسها ، وردّ غرائب
الفصاحة إلى مسقط رأسها
الصفحه ٢٢٩ :
قال المسعودي :
وكان ملك (تلهيث) (٢) ملك الهند إلى أن هلك ثمانين سنة ، وفي بعض النسخ أنّه ملك
مائة
الصفحه ٣٠٣ :
وهنا انقطعت بنا
المادة ، فوقفنا على هذه الجادة سائلين الله سبحانه أن يرزقنا الأوب إلى حرمه ،
ويقضي
الصفحه ١٧٢ : الصوفيّة نسبة إلى ظاهر اللّبسة ، إذ كان
لبس الصوف دأب الأنبياء والأولياء والصديقين وعباد الله المخلصين
الصفحه ٥٩ :
وليس لصنعه شيء
مثالا
وربّي غير متّصف
بحيف
تعالى ربّنا عن
ذا تعالى