الصفحه ١٨ : ابتلي بهما : السفر الشاسع ، والبناء الواسع.
وقال محمد بن ظفر
في السلوان (١) : حروف الغربة مجموعة من
الصفحه ٢٣ :
رنق ورزق الله
قد ملأ الفلا (٥)
الأديب أبو محمد
غانم (٦) :
__________________
(١) هو
الصفحه ٣٨ : ما يودعون ، فعمّ الغمّ
وشمل ، وانقرف (٢) جرح لم يكن اندمل. وما أحسن قول محمد بن [الحسن بن] عبد
الله
الصفحه ٥٨ : مدفن الشيخ الكبير الشهير محمد بن (عبد ربّه) (٢) المشهور بالورع والزهد ، وضريحه بها من المزارات المشهورة
الصفحه ٨١ : هذين الشيئين ، ولكن لا أعرف أيّهما
هو بعينه.
ولاقيت بالمخا
الشيخ الأديب أحمد بن (٣) محمد بن علي
الصفحه ٨٧ :
منك بوقت كانت
الغاليه (٤)
والبيت الثالث من
أبيات الوالد مضمّن وهو توأم بيت للسيد الأديب محمد
الصفحه ٩١ :
قصد النّجاة
رأيت الألف ناجينا
__________________
(١) هو أبو البقاء
محمد بن ابراهيم المعروف
الصفحه ٩٥ : على محمد وآل محمد ، يكرر الصلاة ثلاثا أو
__________________
(١) هو جلال الدين
عبد الرحمن بن أبي
الصفحه ٩٧ : بدّا ، وإن
كان دونه لم يجد من احتماله واستكشاف سرّه بدّا.
__________________
(١) هو علي بن محمد
بن
الصفحه ١٢١ : الأديب اللابس من أثواب الفصاحة بردها القشيب جعفر بن محمد الخطّي (٦) شاعر البحرين ، وهو المبلغ من محاسن
الصفحه ١٣٤ : لمن كانت الدنيا همته (٢).
غريبة : حكى الشيخ
كمال الدين الأدفوي في كتابه الطالع السعيد في ترجمة محمد
الصفحه ١٦٤ : (٥) ، وهو :
محمد بن أبي بكر
بن عمر بن أبي بكر بن محمد بن سليمان بن جعفر بن
__________________
(١) في
الصفحه ١٧٢ : :
هو من صفت لله معاملته ، وصفت له من الله كرامته.
وسئل محمد بن علي
أستاذ الجنيد (٣) عن التصوف فقال
الصفحه ١٧٦ :
وبرّا وبحرا
والقروم المباهيه
فلا غرو إن كان
النبيّ محمّد
إليهم لينمى في
الصفحه ١٧٩ :
كنرجس روض جاده
وبل ماطر
وكتب بهما إلى
مولانا وشيخنا محمد الشامي (١) مع رقعة صورتها :
يا