الصفحه ١٧٠ : الأمير فمانعهم عن ذلك فمزّقوا
عليه خلعة الأمير.
فرسم الأمير
إعادته إلى المجلس ، وأضعف له في اليوم
الصفحه ٣٢ : كلامه : حبّب إليّ العفو
حتى خشيت أن لا أثاب عليه.
وهذا وإن كان
خارجا عن وضع الكتاب وغرضه لكن لا بدّ
الصفحه ١٤٤ : طرحوه في الدم فبطل عمله.
فكان حلق هذا
الحجر الشعر من العضو الذي عليه ، وجذبه إلى نفسه حتى ينفصل عنه
الصفحه ١٥١ :
وجدت بها ما
يملأ العين قرّة
ويسلي عن
الأوطان كلّ غريب
ولكن إذا
الصفحه ١٥٢ : إلى
عقبة يسفّ عن مرتقاها العقاب ، ويخفّ عند ارتقاء ذراها أشدّ العقاب. لا مطمع لراق
فيها إلّا على قدمه
الصفحه ١١ : وأقوى مبنى ثم أشير إلى ذلك في الهامش.
ـ إذا كان
الاختلاف في نص منقول عن أحد المصادر ، فإني آخذ برواية
الصفحه ٣٣ :
الله تعالى ملكه ، وأجرى ببحار النصر فلكه ـ في استدعائنا من المواطن الشريفة ،
ونقلنا إلى سدّته المنيفة
الصفحه ١٥٣ : :
وتزعم الهنود أنّ كلّ ذي لسان فأصل لسانه إلى داخل وطرفه إلى خارج ، إلّا الفيل
فإن طرف لسانه إلى داخل
الصفحه ٢٦ : واغترابه عن
هاتيك المنازل والمعاطن ، مدعوّا إلى الدكن من الديار الهنديّة ، مجلوّا على السكن
في ظلالها
الصفحه ٥٣ : وجدوها طرحوا فيها
الكلاليب وجبذوها (١) إلى الساحل ، وشقوا بطنها واستخرجوا العنبر منها (٢) ، انتهى.
قلت
الصفحه ٦٣ : : والله لقد برّدت لهب غضبي بقسوتك هذه ، ونقلتني إلى
اللّين بعد الغلظة ، وحضضت على الرفق من حيث أشرت بالخرق
الصفحه ١٤٣ : منهم يضحك ويصفّق ، ويلقي نفسه إلى ماوراء الجبل ، فرجع
البقيّة خوفا من أن يصيبهم مثل ذلك ، فيقال : أنّهم
الصفحه ٢٦٨ :
أطاف بغيّه
فنهيت عنها
وقلت له أرى
أمرا شنيعا
أردت رشاده جهدي
الصفحه ٧٠ : المنزلتين. فإن اعتقاد الزيدية والمعتزلة : أنّ الفاسق يخرج بفسقه عن حدّ
الإيمان ولا يصل إلى مرتبة الكفر. وهذه
الصفحه ١٦ : وطنا واستقبلت وطرا ، وسلوت
عن قديم ما سلف بحديث ما طرا ، فاجتمع لديّ من نخب اللطائف ما رقّ وراق