الصفحه ١٠٠ :
نسيم الصّبا
من أين هذا
النّفس الطيّب
هل أنت من ليلى
رسول الرّضا
الصفحه ١٩٧ : :
أرى فؤادي وإن
ضاقت مسالكه
بمدح نجل رسول
الله جذلانا
عمّار أبنية
المجد الذي
الصفحه ١٤٥ :
احتجبوا بالسماء
فدعاهم ذلك إلى أن اتخذوا تماثيل وأصناما على صورة الباري تعالى عن ذلك علوا كبيرا
الصفحه ٢٣٩ : سرنديب من بلاد الهند ، مبارك له فيه ، فورث عنه وتداوله
الأملاك إلى أن انتهى إلى الملك كند لعظم شأنه
الصفحه ٢٣٥ : فيمنعها قيد رجليها عن أن تلقيها إلى خارج ، فلم تزل ترتفع وتنحطّ
حتى تفارق روحها بدنها.
وذكر الشيخ
الصفحه ١٧٩ :
يسقي سيوف لحاظه
ليسمّها
ثم نظم معنى بيتي
الوالد فقال :
ولقد يشير إليّ
عن حدق المها
الصفحه ٥٦ : منتحيا عن المدينة ، وكانت إلى
جنبه مزرعة فيها قثّاء ، وكنت صبيّا قد ترعرت ، فجاءني صبيّان من جيراننا
الصفحه ٢٥٩ :
على رسول الله في القبر
الصفحه ٢٤٧ :
البدن فتتمسك
بالقوة ، وأمّا من السبب الفاعلي فلأنّ الطبيعة تتأدى إلى الأفضل ، وتتحامى عن الأنقص
الصفحه ١٧٧ :
وغدت غوايته إلى
رشد
وتبدّل التقوى
عن الأهوا
لرجا ثواب الله
ذي المجد
الصفحه ٢٥١ : إلى حيث خوار العجل وجوار عبدته
، واستبدلت عن العكوف بالركن والمقام ، الوقوف بين عبدة الأصنام ، وهجرت
الصفحه ١٩٠ : (٣)
وأذني لا تصغي
إلى متكلّم
كأنّ بها عن كلّ
لائمة وقرا
بفيك الثّرى ما
أنت
الصفحه ٣٨ : ء
فرحلت عنه وقلت
للرّكب ارحلوا
عنه عليه
الرّاية السّوداء
فارتحلنا منه إلى
الصفحه ١٠٨ : ء يذكر ، والحديث شجون. قيل : إن المنصور سخط على أحمد بن يزيد السلمي فصرفه
عن أرمينية ، وألزمه بيته ، فنمي
الصفحه ١٤ : (أنوار الربيع ٤ / ٩١). في ك
(في الأنام) مكان (في الحياة).
(٤) إشارة إلى المثل
القائل (شبّ عمرو عن الطوق).