الصفحه ٨٢ :
الإحسان ، وإن زعم بعضهم أنّه أحسن من شعر حسان ، ولم يتفق أن ينشدني من شعر نفسه
شيئا ، وإنّما استنشدته من
الصفحه ٨٦ : (٣) :
قالت الحرّة
يوما
لم أخالف قطّ
أمرك
__________________
(١) هو علي بن الحسين
الصفحه ٩٢ : ، وخلاصة الأثر ٢ / ١٩٥).
(٢) هو بهاء الدين
محمد بن الحسين الحارثي المتوفي سنة ١٠٣١ ه (أنوار الربيع
الصفحه ١٠٦ : الحسين) المقتول سنة ٣٥٤ ه (معجم المؤلفين ١ / ٢٠١).
الصفحه ١١٠ : كُلَّ
سَفِينَةٍ غَصْباً)(٣). ونظرت إلى الجوار الحسان وقد رمت أزر قلوعها ، وهي بين
يديه لقلّة رجالها تسبى
الصفحه ١١٢ : المؤلف موافق لرواية وفيات
الأعيان.
(٧) هو أبو بكر محمد
بن أحمد بن الحسين بن حمدان المعروف بالخباز
الصفحه ١٢٢ : ، وبعد الواو باء موحدة مكسورة ، وبعدها لام وياء مثنّاة من تحت ـ وكان
صحبته ابنه حسان ، ولا بأس بإيرادها
الصفحه ١٢٤ :
لدى غير كفء وهو
نادرة العصر
فثار عليّ بات
عند ابن ملجم
وأعقبه ثار
الحسين
الصفحه ١٤٦ : سينا (الحسين بن عبد الله) المتوفى سنة
٤٢٨ ه (معجم المؤلفين ٤ / ٢٠ ، و ١٣ / ٣٨٢).
(٢) هو السلطان
الصفحه ١٥٦ :
فقال :
__________________
(١) هو القاضي بيان
الحق محمود بن أبي الحسن علي بن الحسين الغزنوي
الصفحه ١٦٥ :
يحيى بن حسين بن
محمد بن أحمد بن يوسف بن علي بن صالح بن ابراهيم ، بدر الدين القرشي المخزومي
الصفحه ١٨٤ : حوادثي
إذا أشكلت ردّت
لمن كان ذا علم
ومنه وهو لأبي
الحسين الجزّار
الصفحه ١٩٦ : بلاد بها
الحسان الغواني
يقول فيها :
كلمات لكنّها
كالدّراري
وسطور حوت
الصفحه ٢٠٣ :
شاذياخ وهي بستان فيها قصر لعبد الله بن طاهر بن الحسين الخزاعي ، وفي ذلك إشارة
إلى بيتين مدح بهما عبد الله
الصفحه ٢٠٤ :
بن الحسين بالرقة وأنا أحد قوّاده المختصّين به ، فخرج علينا يوما ومشينا بين يديه
، وهو يتمثّل هذه