الصفحه ٢٩٢ : الخطّر
الفالق الهامات
في يوم الوغى
والسّمر بين
محطّم ومكسّر
والشامخ
الصفحه ٣٠٠ : (٣) :
سل عن فؤادك يوم
طاش بك الهوى
إن كنت تملك في
الغرام فؤادا (٤)
هيهات عهدي
الصفحه ١٩٩ : تقضى أمنيّته. وهكذا خلق الدهر العرام (٣). وكم حسرات في نفوس كرام. وكانت وفاته يوم الجمعة لعشر
بقين من
الصفحه ٢٩٨ :
فاليوم تؤيسه
رماله
قد بان عنه
جميله
في نأيهم ونأى
جماله (١)
أين
الصفحه ٣٥ :
كلّ سرّ صانه
جلد
فهو يوم البين
مبتذل
ثم خفت فقلبناه
فوجدناه
الصفحه ١٧٤ :
نقل القرطبي (١) عن أبي بكر الطرطوشي (*) أنه سئل عن قوم يجتمعون في مكان
يقرؤن شيئا من القرآن ، ثم
الصفحه ١٥٥ :
وأحسن ما سمعت به
في تشبيهه قول العلامة شهاب الدين أحمد بن فضل الله في رسالته (يقظة الساهي) (١) وهو
الصفحه ٣١٩ :
١٦٥ ـ نزهة
الألباء في طبقات الأدباء لعبد الرحمن بن محمد الأنباري. تحقيق محمد أبو الفضل
ابراهيم
الصفحه ٣١٥ :
محمد الحلو. مطبعة عيسى البابي الحلبي. الطبعة الأولى ١٩٦٤ ـ ١٩٧٦ م.
١١٥ ـ طبقات
الشعراء لابن المعتز
الصفحه ٢٩٥ :
وأبيت في حرّ
الصّدود مقاطعا
وتبيت في برد
الوصال موافى (١)
ما
الصفحه ٥٥ :
المسلوكة ، وحلاوات كالدنانير المسبوكة. فقضينا به يومنا ، واستطبنا فيه نومنا.
وكان فيه أول مشاهدتنا للكفرة
الصفحه ١٩٦ : المجد
والمكارم والفضل
ومن لا أرى له
اليوم ثاني
أدرك ادرك
متيّما في هواكم
الصفحه ٢٣٧ : بألف ابرة فغرس أطرافها في السمن
وأنفذها إلى الاسكندر. فأمر الاسكندر بسبك الابر كرة وبعثها إليه ، فسبكها
الصفحه ٢٦٧ :
أخاك فإنّه
مقارف ذنب مرّة
ومجانبه (٤)
ولكثّير (*) في
المعنى (٥).
ومن
الصفحه ٢٩٤ : صبابة
كنّا بها نستسعف
استسعافا
فاليوم رحت وقد
قويت على الهوى