الصفحه ١٨ :
أقم فلا كانت
منى في نوى
من فقد المحبوب
ما يطلب
ومنها مصاحبة
الصفحه ٦٠ : إلّا من الإيناس.
خالية إلّا من كرام الناس ، فكأن أوّل من تلقّانا فيها ببشره ، وهفا علينا بطيب
خلقه
الصفحه ٦٥ :
كان المسدود (١) المغني هجاه ببيتين كانا معه في رقعة ، وفي رقعة أخرى حاجة
له يريد أن يرفعها إليه
الصفحه ٩٠ :
والأطباء مختلفون
فيها. فمنهم من مدحها وعدّد منافعها ، ومنهم من ذمّها حتى إنّي رأيت بعض أطباء
العجم
الصفحه ١٠٩ :
السماء. (وألطف
قول بعض المعاصرين (١)).
قالوا مسير
الفلك في بحره
كالطّير
الصفحه ١١٤ : الرطوبة الثانية (١)). وقيل غير ذلك.
وهو خلاف لا ثمرة
فيه. وذكر أنّ الله تعالى لما أمر نوحا (ع) بركوب
الصفحه ١٢٨ : دمعا في
خدود توشّحت
مطارفها بالبرق
طرزا من التّبر
فوشي بلا رقم
ونسج بلا يد
الصفحه ١٤٢ : قلّة جبل تنبع وتجري في السنة ثلاثة أيام ثم
تغور وتنقطع ، وكانت أول دخولنا البندر منقطعة ، ثم بعد
الصفحه ٢٣٤ :
تحترق ، وروائح
دماغه تفوح ، وهو يمضغ ورق التانبول (١) وحبّ الفوفل. فإذا طاف في الأسواق وانتهى إلى
الصفحه ٢٦٢ :
وله حجّوا
وساروا
لو رأوه في
الثّريّا
ولهم ريش لطاروا
أنشد أبو عبيدة
الصفحه ١٠٥ :
حيث قيل فيه (حين
أسلو) فبنى (حين) المضافة إلى الجملة ، ولا يخفى أن هذا البيت المشار إليه بإنشاد
الصفحه ١١١ : لما استوت المياه والأخشاب ، وقارن العبد فيها سوداء استرقّت
موالينا وهي جارية (فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الصفحه ١١٩ :
بمذهب الشافعي ،
وهم في غاية اللّطافة من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. بالقرب منهم معدن الذهب
الصفحه ١٢٥ :
تعالى على هذه
القصيدة كتب مقرّظا :
أجلت رائد الفطنة
في معانيها ، وسرّحت صاعد الفكرة في أركانها
الصفحه ١٥٣ : الحيوانات لما اجتمع فيه من الخصال
المحمودة ، من علوّ سمكه ، وعظم جثّته ، وبديع منظره ، وطول خرطومه ، وسعة