الصفحه ١٢٣ :
تلجّجت خور
القريتين مشمّرا
وشبلي معي
والماء في أوّل الجزر (١)
فما هو إلّا أن
الصفحه ١٢٥ : الدوائر ، واختلفت تفاعيله ،
فهو طويل وبسيط ومديد ووافر ، نكابد من نحوه ما مللنا معه رفعه وخفضه ، ونلاقي من
الصفحه ١٣٤ : أفخاذه ، وباطن
ذنبه ، وحوالي دبره. ولم يبرح معه جماعة يلاعبونه ويحرّكونه حتى يعرق فيسيل الزباد
، فتمد له
الصفحه ١٣٥ : ، وإن غسل بالماء لم تزل رائحته. قال
: وهو حار في الثانية رطب في الأولى ، أو معتدل. إذا شرب مع الشراب
الصفحه ١٤١ : إلى موفق الدين علي
بن الجزار ، مع اختلاف في الرواية.
الصفحه ١٥٣ : أذنه ،
وطول عمره ، وثقل جسمه ، وخفّة وطئه ، وقلّة اكتراثه لما يوضع على ظهره. وإنّه مع
كبر هذا الجسم
الصفحه ١٥٤ : القذى يؤذي
العيون قليله
ولربّما قتل
البعوض الفيلا (٢)
ومن العجيب أن
الفيل مع
الصفحه ١٥٨ :
وادعائه أنّه
انتحل شعر غيره. فقال : يا مولانا الصاحب هذا والله معه ستون فيليّة كلّها على هذا
الوزن
الصفحه ١٥٩ : هما الخامس والسابع مع بيت ثالث لم يرد هنا ، هو :
تحيّر دمع المزن في كأسها كما
الصفحه ١٦٠ : مع غزارة فضله ، وسجاحة خلقه (٣) قيل : أنّه كان أشدّ الناس حسدا لأهل الفضل والأدب ، وعلى
هذا خيطت
الصفحه ١٧٠ :
صاحبه وحسّن أمره وقال : أنّه كان بعيد عهد بالشراب فلم تتحمله قوّته ، وعمل
النبيذ فيه عملا لم يشعر معه
الصفحه ١٧١ : يعلّق على ضريح
السيد هذه اللآلئ وكانت معه ، فأنجاه الله تعالى ووفّى بنذره. وكانت وفاة السيد
المذكور سنة
الصفحه ١٧٢ : : التصوّف جملته (٤) أخلاق كريمة طهرت في زمان كريم من رجل كريم مع قوم كرام.
وقال أبو الحسن
الثوري : التصوف
الصفحه ١٧٦ : ٤ / ١٧٨).
(٢) القصيدة في سلافة
العصر / ١٨ ونفحة الريحانة ٤ / ١٨٥ مع وجود اختلاف في رواية بعض أبياتها
الصفحه ١٧٧ :
وقل لهم يسرون
فوق جيادهم
خفايا كما تمشي
مع السّقم عافيه
وقال