الصفحه ١٤ : بسعد
فالتماس المنى
من الحرمان (٢)
وهيهات مع شرف
العلم عزّ المال ، ومع حرفة
الصفحه ٢٦ :
وحتى متى يا بين
أنت معي معي
وكان السبب في
تجرّع مرارات النوى ، وتحمّل حرارات الجوى ، وفراق
الصفحه ٧١ : إلى المنصور فحبسه حبس الأبد ،
وقيل أنّه أرسل ابنه حمادا (٣) إلى ابراهيم وبعث معه إليه بأربعة آلاف درهم
الصفحه ١١٦ : : هما بحر الأردن ، وبحر القلزم ،
وقيل غير ذلك.
والحكمة في جمع
موسى مع الخضر عليهماالسلام بمجمع
الصفحه ١٤٠ :
بالجير (١) والفوفل إلى سبع ورقات كلّ مرة معها ربع درهم من كلّ من
المذكورين ، وقد يربّى فيعظم نفعه
الصفحه ١٥٢ : وارتقيناها كانحدار السيل ، فاقتعدنا مع
الشمس ذروتها ، وامتطينا صهوتها ، ورأينا فيها من سيول الماء ، وعيون
الصفحه ١٦٨ :
إن قسته بسماح
أهل زمانه
أخطا قياسك مع
وجود الفارقي (١)
ومن قوله في
الاكتفا
الصفحه ١٧٤ : صلىاللهعليهوسلم يجلس مع أصحابه كأنّ على رؤوسهم الطير مع الوقار. فينبغي
للسلطان ونوّابه أن يمنعوهم من الحضور في
الصفحه ١٨٨ :
مزاياه فهو
الجامع العلم الفرد
مع الله الممالك
في سلك ملكه ، وجعل أقطار الأرض جارية في حوزته
الصفحه ٢١٥ :
وأوّل ، ذو الخطر
السامي حسين بن شهاب الدين الشامي هو مع ما تحلّى به من الطبابة ، له في مراتب
العلم
الصفحه ٢٣٦ : مع الاسكندر حروب ، وقتله
الاسكندر مبارزة ، وبلغه أنّ في أقاصي أرض الهند ملكا ذا حكمة وسياسة ، وديانة
الصفحه ٢٤١ : .
ففعل ما أمره وسلم.
وهذه القصة مع صدق
أمر الرؤيا في انعقاد الدول فائدة العلم بتأخرها إلى حين والله
الصفحه ٢٤٧ : قول الطائفتين برهان قطعي يدلّ على أنّ نهاية عمر الإنسان
هذا القدر ، أو قدر معيّن غيره. ولقد جاءت الكتب
الصفحه ٢٤٨ : ، فغير بدع لمن يدعو له ست مرات أن
يعمّر ستمائة سنة مع إمكان ذلك. غاية ما في الباب أن نحن لم نشاهد أحدا
الصفحه ٢٨٠ :
ووجدي بكم وجدي
وودّي لكم ودّي
وليس محبّا من
يدوم وداده
مع الوصل لكن من
يدوم