الصفحه ١٤٩ :
أجفانه بعض
السّقم
شعر ألمّ
بعارضيه
فزاد عاشقه لمم
والسّيف يحسن في
الصفحه ٢٩ :
وليمتان في
الاسلام لم يكن مثلهما ولا يكون. فالأولى وليمة الرشيد عند دخوله بزبيدة بنت جعفر
بن أبي
الصفحه ٢٦٢ : على
الرّأي ما صحّت مذاهبه
وما تحيّرت فيه
فاتبع الأثرا (٣)
ابن الرومي
الصفحه ٦٧ :
الإمام قول الشيخ
تقيّ الدين ابن دقيق العيد (١) في مدح اليمن ، وكتبه له بخطّه في تذكرته ، وهو
الصفحه ١٠٤ : الدين الدماميني (٢) في شرح التسهيل : قال ابن هشام : سألني سائل ، من أين تهبّ
الصّبا؟ فأنشدته
الصفحه ١١١ : الميل وهي الصعدة الصمّاء ، فيها الهدى وليس لها عقل
ولا دين ، وتتصابى إذا هبّت الصّبا وهي ابنة مائة
الصفحه ١٥٧ : أولي (أدب)
وأمّا
من استغنى فأنت
له تصدّى (٤)
عاد شعر ابن بابك
في وصف الفيل
الصفحه ١٧١ :
وورد على الصاحب ،
وقبله على ابن العميد شيخ حسن الهيئة والشيبة ، مقبول الشارة والبزّة ، يرجع إلى
الصفحه ١٩٦ : ابن أبي ربيعة (*) بمحبوبته الثريّا. قريب
الرياضة سريع الإفاضة ، فقال لي وهو يركضه : إن هلك فمنك عوضه
الصفحه ٢٤٤ : قال : كنت في زمن الصبا وأنا ابن سبع عشرة سنة أو ثماني عشرة سنة سافرت مع
أبي محمد ، وعمي عمر من خراسان
الصفحه ٢٩٠ : ، وخيرا يلقاه ، فقال له : أبن على كلّ حال ، فقال : يعفيني
الأمير ، فلم يعفه ولجّ في المطالبة بالتفسير
الصفحه ٧٨ : ومصحف
ومن مراثيه
المستحسنة قوله في رثاء أخيه اسماعيل (٢) :
هذا ابن أمّي
عديل الرّوح في
الصفحه ١١٧ :
الحيوانات كلّها في أسفلها ، فما بال هؤلاء أذنابهم في وجوههم؟ وبنات الماء
كالنساء.
قال ابن أبي
الأشعث : هي
الصفحه ١٦٠ : ابن بابك وكثرة غشيانه بابك ،
فإنّما تغشى منازل الكرام ، والمنهل العذب كثير الزحام).
وكانت وفاته في
الصفحه ٢٧٣ :
ومن هو ذو لونين
ليس بدائم
على العهد خوّان
لكلّ أمين (١)
ابن