الصفحه ٢٨٠ : إلى الخليع (الحسين ابن الضحاك) المتوفى سنة ٢٥٠ ه (أنوار الربيع
٤ / ٦٠).
(١) في ك (ذي البعد)
وفي
الصفحه ٢٨٣ :
ابن القوبرة :
كانت دموعي حمرا
قبل بينهم
فمذ نأوا
قصّرتها لوعة الحرق
الصفحه ٩٨ :
ومن كلام محمد ابن
الحنفية ـ رض ـ (١) قد يدفع باحتمال المكروه ما هو أعظم منه.
وقال الحسن : حسن
الصفحه ١٩٧ :
ذاكرا فيها
تزايد شوق
وولوعا به مدى
الأزمان
ففهمت الذي نحاه
الصفحه ٢٠١ : الصلت فأنشد (٣) :
ليطلب الوتر
أمثال ابن ذي يزن
ريّم في البحر
للأعداء أحوالا
الصفحه ٣٠٧ : إقبال. مطبعة فريدون
بطهران ١٣٥٣ ه.
٢٩ ـ التذكرة
السعدية في الأشعار العربية لمحمد بن عبد الرحمن ابن
الصفحه ١٢٦ :
أن (لِكُلِّ أَجَلٍ كِتابٌ)(١) لكنّا لا أثر ولا عين ، بل دخلنا تحت خبر كان ، واندرجنا
في جواب أين
الصفحه ٢١٩ : عدد أبياتها ورواية بعض الأبيات
اختلاف.
(٢) في الأصلين (كان
الهرير الابن أسود حالك) والتصويب من نفحة
الصفحه ٢٧٧ : أنصفت شادت
محلّك بالسّها
علوّا وصاغت شسه
نعلك عسجدا
ابن خفاجة (*) :
لقد
الصفحه ٢٠ :
ناصر الدين ابن
النقيب (٣) :
ليس من بات
معتقا من أماني
ه كمن بات للأمانيّ
رقّا
الصفحه ٧٩ : الحسين مع يزيد ، ذكرها جماعة منهم ابن شهر اشوب في المناقب ٤ / ١٦٨ ،
والطبرسي في الاحتجاج ١ / ٣٩ ، والأمين
الصفحه ٢٧٩ : ).
(٥) انفردت (ك)
بإيراد هذا البيت.
(٦) البيتان من قصيدة
وردت في الصداقة والصديق / ٥٢ من دون عزو ، ونسبهما ابن
الصفحه ٧٧ :
ومطبوعه المستحسن :
وجه هو البدر
إلّا أنّ بينهما
فضلا تحيّر في
حافاته النّور
الصفحه ٢٢٦ :
بأهل الدنيا ، وأن
الإنسان يلعب فيبلغ بإسعاد القدر إيّاه في مراده باللعب بها ما يريد ، وأنّ الحازم
الصفحه ٥٨ :
فضلاء العصر حيث
يقول :
إنّ الدّراهم
مرهم
قد جاء في
تصحيفها
فدع