الصفحه ٢٦٨ : ء.
وعلى ذلك يحكى :
أنّه كان للفضل بن يحيى كاتب نافذ في صناعته ، فبينما الفضل يوما قد خلا به في بيت
يملي
الصفحه ٢٧١ :
ألفيته وجميل
الصّبر في قرن
حاضر ، مولى يحيى
بن عبد الله بن الحسن (٢) :
تعوّدت مسّ
الضرّ
الصفحه ٢٨٧ :
مضى ولا تيأس من
اللّطف (٣)
فقد يجيء الدهر
مع قسوة
فيه بوقت ليّن
العطف
الصفحه ٢٨٨ : غصص لو كنّ
في البدر لم ينر
وفي العود لم
يورق وفي العضب لم يمض (١)
وجملة الحال
الصفحه ٣٠١ : ء له
حسن الهوى
فيه وطاب بحسنه
وبطيبه
ما شاء فليصنع
فقلبي طوعه
الصفحه ١٣ :
مقدّمة المؤلف
الحمد لله الذي
جعل الأرض مهادا ، وسلك فيها سبلا ، وأودعها من عجائب صنعه ما شاهدته
الصفحه ٢٨ :
الإجلال والإكرام.
فمهّد له في فنائه موضعا ، وأحلّه من سمائه مطلعا ، ولم يزل يلحظه بعين عناياته
الصفحه ٣٠ :
هاني (١) كأنه كان حاضرا حيث قال في صفة الخمر :
قامت تريني وأمر
اللّيل مجتمع
الصفحه ٣٨ : عشواء
في تلك الفلاة الهيماء ، إلى أن أسفر الصباح ، فنزلنا بحمى هنالك مباح ، يقال له (البيضاء)
، قد نشر
الصفحه ٣٩ : ، وقد قال بعض الحكماء : من الخصال المذمومة في السفر سوء
عشرة المكارين ، وملاقاة الهوان من العشّارين
الصفحه ٥٩ : الصالحون وغيرهم ، والله أعلم.
ولم نقم في هذه
الجزيرة إلّا نصف نهار حتى عدنا إلى اقتحام التيار واستلام ذلك
الصفحه ٨٢ :
متوجها من الديار
الهندية إلى الأقطار الحرميّة قاصدا الحجّ هو ووالده ، وله شعر كاد يلمّ في بعض
الصفحه ٩٧ :
الإنسان في شقّة النّوى
ولكنّها والله
في عدم الشّكل (٣)
وإنّي غريب بين
بست
الصفحه ٩٩ :
إلى الاعتدال ،
فإن كان هبوبها في أول النهار فهي مائلة إلى البرد ، لأنّها تمرّ على مواضع باردة
الصفحه ١٠٦ :
ولم نزل من أمرنا
على غمّة ، ومن دهرنا في ليال مدلهمّة ، لا نعرف لمآلنا قبيلا من دبير ، ولا نجد
لما