الصفحه ٢٧٠ : إنّما
يسعى اليهنّ
الدّؤوب الفارد (٥)
كالشّمس في أفق
السّماء تجوبها
الصفحه ٢٩٨ :
فاليوم تؤيسه
رماله
قد بان عنه
جميله
في نأيهم ونأى
جماله (١)
أين
الصفحه ٢٩٩ : في الغرام إقلاق
جسم عليل وفؤاد خفّاق
ومدمع على الخدود رقراق (٥)
في كلّ حين غرق وإحراق
من طرفي
الصفحه ٣٣ :
الله تعالى ملكه ، وأجرى ببحار النصر فلكه ـ في استدعائنا من المواطن الشريفة ،
ونقلنا إلى سدّته المنيفة
الصفحه ٣٦ : ،
ونفحة الريحانة ٤ / ١٩٦).
(٢) في ك (بدمع هطول
وقلب غليل).
(٣) في ك (دعوا
بالفراق فها أناذا
الصفحه ٤٢ : فيه يقظة ولا نوما ، ثم ارتحلنا منه إلى (اللّيث) (١) فألفيناه قد كشّر عن نابه ، وتحمّلنا منه تالين
الصفحه ٥١ : يخرج منه اللؤلؤ ، لكنه ليس بجيّد ، وقد يقذف البحر إليه
العنبر.
ومن الغريب ما
استفاض خبره في زماننا
الصفحه ٢٠٦ : زمامه
ودنا له طوعا
وكان بعيدا
كم حجّة في
الخلق شاد عمادها
كرها
الصفحه ٢١٠ : على المثال
الثاني في المسألة السابعة.
وأما جواب التاسعة
: ففي جمع المؤنث السالم نحو : هندات
الصفحه ٢١٤ : القاضي الخليجي فقد اختلج في خاطره من الوشاة ما أضرّ
به عند محبوبته وعند الخليفة ، وهذا من كهانة الشعر
الصفحه ٢٣٥ : وقرابتها جميعا وغيرهم ممن هو على ملّتهم ، فتقف
عند زوجها في وسط تلك الحظيرة (١) وهي تمضغ ورق التانبول
الصفحه ٢٤٢ : . وأهدى
إليه ألف منّ عود هندي يذوب في النار كالشمع ، ويختم عليه كما يختم على الشمع
فتتبين فيه الكتابة
الصفحه ٢٥٣ :
لحافظين (١). وجملة الأمر أن الحال كما قال من قال :
أتمشّى في حذار
مثل من
الصفحه ٢٦١ :
كم من حسيب أخي
عيّ وطمطمة
فدم لدى القوم
معروف إذا انتسبا
في
الصفحه ٢٦٦ : (١) :
ما تطعّمت لذّة
العيش حتّى
صرت في وحدتي
لكتبي جليسا
ليس شيء أجلّ
عندي من