الصفحه ١٩ : أكثر ممّا يتلقّاني به
في سائر البلدان فاستعفيته يوما من فرط تحفيته بي ، وتواضعه لي فأنشدني
الصفحه ٢٤ : (١)
ليس المقام عليك
حتما واجبا
في بلدة تدع
العزيز ذليلا (٢)
وسئل الزيادة
عليهما
الصفحه ٦٤ :
تجدك) (١) إلّا في عرصة المقابر ، فاستأنف سيرة تسلم بها من سلطانك ،
وتحمد عليها عند أخوانك ، وإيّاك
الصفحه ٨٥ : بردّه
وترجيع صوت
العندليب كأنّه
غدا راهبا فيه
زعيما بورده (١)
وإن
الصفحه ١٢٣ :
من الأرض إلّا
قد تخلّلها ذكري
فإن أمس في قطر
من الأرض أنّ لي
بريد اشتهار
الصفحه ١٤٦ : المحبوبة ، والمذمومة ، من
الإعطاء والمنع ، والإحسان والإساءة ، وإنه المفزع لهم في حاجاتهم. وله بيوت عظام
الصفحه ١٥٠ : الجمعان
عاد صفيقا
رحب المنازل ما
أقام فإن سرى
في جحفل ترك
الفضاء مضيقا
الصفحه ١٨٤ : ويح غيرك
كيف أقضي
غريما ما ذهبت
له بمال
ومن أملائه زيد في
علائه ، وعزاه
الصفحه ١٨٨ : سنة خمس
وثلاثين وألف ، وله من العمر ثلاث عشرة سنة ، وذلك بعد وفاة والده المرحوم في
السنة المذكورة
الصفحه ١٩٢ :
أخذوا منّا
وأعطوا ما اشتهوا
ما كذا يحكم
فينا من ملك
جرت في
الصفحه ٢٠٧ :
التي أعيت على المعنّي بالأدب ومعانيه قوله في تعزّ : قرية من أعمال اليمن ، وكان
قد اجتمع بواليها السيد
الصفحه ٢١١ : انتقلت إلى
معنى آخر في ظني أني لم أسبق إليه فقلت مادحا :
لا تحسبنّ فرند
صارمه به
الصفحه ٢١٨ :
لنوء الثريّا
لاستهلّ لها القطر
ترقرق [ماء]
الحسن في نار خدّها
فماء ولا ما
الصفحه ٢٢٠ : وإنّه
إذا كان في زاكي
الأرومة أفضل
كذا لدرّ يزهو
حيث نيطت عقوده
الصفحه ٢٢٧ : ، وجعلها ضابطة للمملكة ، وإذا كاد عدوّ من أعدائه فوقعت منه حيلة في الحروب
نظروا من أين [يؤتون](١) في عاجل