الصفحه ٨٩ : المتعارفة في هذا الزمان ، التي طبّقت شهرتها العالم. والقهوة في
الأصل من أسماء الخمرة ، ثم أطلقت الآن على ما
الصفحه ١٣٥ : (١) :
قال الدميري :
والزباد طاهر ، لكن قال الماوردي ، والروياني : إن الزباد لبن سنّور في البحر يحلب
، كالمسك
الصفحه ١٣٩ :
ما زلت في موقف
الإخلاص منتصبا
وفي مجاهدة
الأعداء مجتهدا
وكنت عندك في
قرب
الصفحه ١٤٤ :
طلوع الشعرى العبور (٢) في دم تيس حار. فبذرقوا بالخادم ، فلما وصل ، وطلعت الشعرى
العبور ووقد الهجير
الصفحه ١٦٧ : الحيوان. وكلّ تأليف ألفه في الهند ذكره في ديباجته ، وفيه يقول
إمام أحاديث
العلى عنه أسندت
الصفحه ١٧٣ :
وعذابي في مثل
حبّك عذب
وقيل : التصوّف
صيرورة الأهواء هوى ، والهموم همّا ، وأنشد :
سرت
الصفحه ١٧٩ : مولانا عمّر
الله بالفضل زمانك ، وأنار في العالم برهانك. سمحت للعبد قريحته في ريم هذه صفته
بهذين البيتين
الصفحه ١٨٣ :
خطرت بهيكل قدّها
وبهيكل
في جيدها الباهي
السّنى المتهلّل
الصفحه ٢١٥ :
وأوّل ، ذو الخطر
السامي حسين بن شهاب الدين الشامي هو مع ما تحلّى به من الطبابة ، له في مراتب
العلم
الصفحه ٢٢٤ :
غامرا والغامر
عامرا ، والشمال جنوبا والجنوب شمالا ، ورتب في بيت الذهب حساب البدء الأول ،
والتاريخ
الصفحه ٢٤٩ :
انتهى ما قرأته في
تذكرة الصفدي.
ورأيت في هامش
النسخة التي نقلت منها بخط بعض الفضلاء ما صورته
الصفحه ٢٧٥ :
المعنى وهو أمر شائع. يقال : هذه الآية في حكم كذا ، وهذا الكتاب في علم كذا ،
وهذه القصيدة في مدح فلان
الصفحه ٢٧٨ :
ولئن قلّ نائل
فوفاء
في وداد وخلّة
لا يقلّ (١)
أرخ سترا على
الصفحه ٢٨١ : بها شوقا
وهمت بها وجدا
ووالله ما حبّي
لها جاز حدّه
ولكنّها في
حسنها جازت
الصفحه ٢٨٩ : ،
فقمت منهم وانتهيت إلى شاب في عنقه جامعة ، وفي يديه غلّ ، وفي رجليه أربعة أزواج
قيود ، فإذا هو جميل