الصفحه ٦٠ : إلّا من الإيناس.
خالية إلّا من كرام الناس ، فكأن أوّل من تلقّانا فيها ببشره ، وهفا علينا بطيب
خلقه
الصفحه ٦٥ :
كان المسدود (١) المغني هجاه ببيتين كانا معه في رقعة ، وفي رقعة أخرى حاجة
له يريد أن يرفعها إليه
الصفحه ١١٤ : الرطوبة الثانية (١)). وقيل غير ذلك.
وهو خلاف لا ثمرة
فيه. وذكر أنّ الله تعالى لما أمر نوحا (ع) بركوب
الصفحه ١٤٢ : قلّة جبل تنبع وتجري في السنة ثلاثة أيام ثم
تغور وتنقطع ، وكانت أول دخولنا البندر منقطعة ، ثم بعد
الصفحه ١٤٧ : كلّ صقع بعيد ، ويأتونه من كلّ فجّ عميق ، ويتحفونه
بكلّ مال نفيس. ولم يبق في بلاد الهند والسند ـ على
الصفحه ٢٣٤ :
تحترق ، وروائح
دماغه تفوح ، وهو يمضغ ورق التانبول (١) وحبّ الفوفل. فإذا طاف في الأسواق وانتهى إلى
الصفحه ٢٤٧ :
، أو كما زعم أصحاب النجوم من أنّ قوام العالم بالشمس ، وسنوها الكبرى مائة وعشرين
سنة فيقال له : ليس في
الصفحه ٢٩٥ :
وأبيت في حرّ
الصّدود مقاطعا
وتبيت في برد
الوصال موافى (١)
ما
الصفحه ١٠ :
والشاخوري (١) مسكنا. وظنّي بهذا التاريخ المتقدم في حياة المصنف. ونسخته
كثيرة التصحيف والغلط ، فصحح
الصفحه ٥٥ :
المسلوكة ، وحلاوات كالدنانير المسبوكة. فقضينا به يومنا ، واستطبنا فيه نومنا.
وكان فيه أول مشاهدتنا للكفرة
الصفحه ٦٨ :
بحر القلزم والصين
والهند. فجميع ذلك عشرون مرحلة في ست عشرة مرحلة ، كذا في مروج الذهب للمسعودي.
وفي
الصفحه ٨٠ : من زبيد على ساحل البحر. كذا ضبطها
اليافعي في تاريخه في حوادث سنة أربع عشرة وخمسمائة عند ذكر الشيخ أبي
الصفحه ١٠٥ :
حيث قيل فيه (حين
أسلو) فبنى (حين) المضافة إلى الجملة ، ولا يخفى أن هذا البيت المشار إليه بإنشاد
الصفحه ١١٩ :
بمذهب الشافعي ،
وهم في غاية اللّطافة من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. بالقرب منهم معدن الذهب
الصفحه ١٢٥ :
تعالى على هذه
القصيدة كتب مقرّظا :
أجلت رائد الفطنة
في معانيها ، وسرّحت صاعد الفكرة في أركانها