الصفحه ٢٩٧ : (١) :
وربّ ساق قلبه
قلبه
أفديه من قاس
ومن ساق
تحارب العشّاق
في حبّه
الصفحه ٧ :
(٧) شرحان على
الصمدية أيضا ـ متوسط وكبير ـ.
(٨) الكلم الطيّب
والغيث الصيّب في الأدعية المأثورة
الصفحه ١١٨ :
ظهرها ليستعين على
السباحة فتكون من أقوى الأسباب في نجاته ، وصفتها كصفة الزقّ المنفوخ ، ولها رأس
الصفحه ١٧٠ : ودراهم وغيرها ، ووضع بين يديه مائدة وواكله ، وأحضره في مجلس أنسه ، وهو في
أثناء ذلك يأتي بالعظائم من
الصفحه ٢٢٥ :
قال الحكيم الرابع
: لقد ساء وقوع من وقع وقعا احتاج فيه (بنفسه) (١).
قال الحكيم الخامس
: من ههنا
الصفحه ٢٥٥ :
الأنام من علق
وبتّ حتّى
الصّباح في أرق
من هميان به وفي
قلق
الصفحه ٢٦٤ : الداعي على ظالمه ، وإن قارنته الزهرة أجيبت دعوته في
المال (١) وقل عمره ، وإن قارنه المريخ كان الداعي وقت
الصفحه ١٣٦ : يره أنّه كشجر
الرمّان خلف. والفلفل فيه كعناقيد العنب وهو أخضر ، فإذا يبس اسودّ. والفلفل
الأبيض شجر
الصفحه ١٦٦ :
مات في شعبان سنة
سبع وعشرين وثمانمائة بكلبرجا ، ويقال : أنّه سم في الأنبج (١) ومات من سمه بعده
الصفحه ٢٢٩ :
وقريب من هذا
المعنى قول من قال (١) :
رأيت خيال
الظّلّ أكبر عبرة
لمن كان في
الصفحه ٢٣٣ : يقولون من تزهيدهم في هذا العالم ، والترغيب
فيما سواه. ويطرحون أنفسهم من أعالي تلك الجبال العالية على تلك
الصفحه ٢٤٦ :
(استثارت) (١) محاسنه وتغيّرت صفاته التي كنت أعهدها في السفرة الأولى
فلم أعرفه. فلمّا سلّمت عليه
الصفحه ٢٥٤ : اتّفق لي
نظمه في عشر المحرم سنة أربع وسبعين في لابس سواده كتبت به إلى صاحبنا العفيف عبد
الله بن حسين
الصفحه ١٧ :
فها هي كالمنية قد
أنجحت لراجيها ، أو العروس قد أبرزت في ناديها ، فخذها بارك الله لك فيها.
مقدّمة
الصفحه ١٨ :
أقم فلا كانت
منى في نوى
من فقد المحبوب
ما يطلب
ومنها مصاحبة