الصفحه ١٧٩ :
يا له من منهل عذب
يزيل الكرب بل يروي الظّماه (الظّما)
وأنشدني لنفسه
أيضا :
تراءى كظبي
الصفحه ٨١ :
الشمس والمطر
فائدة : قال
الحكيم أرسطاطاليس في المسائل الطبيعيّة : ما بال من عطش إذا دخل الحمّام
الصفحه ٢٨٨ :
وغاية العسر إلى
اليسر
وقد يسلّ السيف
من غمده
ويخرج الدرّ من
البحر
الصفحه ٢٦٨ : قلمه في دواته وأطبقها
وقال للفضل : بهذا تعاشر الأحرار ، وهذا ما كنت أرجو منك؟ فندم الفضل على ما كان
منه
الصفحه ١٣٢ : الصابي (٢) في وصفها وتخلّص إلى مدح أبي الفرج الببغا :
أنعتها صبيحة
مليحه
ناطقة
الصفحه ٥٤ : نفسه في تلك المجاري من الهواء شيء يسير ، فإذا برد الهواء فما يصل إلى نفسه
أكثر ، لأنه ألطف ، فإذا برد
الصفحه ٦٣ : : والله لقد برّدت لهب غضبي بقسوتك هذه ، ونقلتني إلى
اللّين بعد الغلظة ، وحضضت على الرفق من حيث أشرت بالخرق
الصفحه ١٤٣ : منهم يضحك ويصفّق ، ويلقي نفسه إلى ماوراء الجبل ، فرجع
البقيّة خوفا من أن يصيبهم مثل ذلك ، فيقال : أنّهم
الصفحه ٣١ :
ولبوران في
الختن
يا ابن هارون قد
ظفر
ت ولكن ببنت من
فلما نمى إلى
الصفحه ٣٤ : فوقف وأنشد :
أحجاج بيت الله
في أيّ هودج
وفي أيّ خدر من
خدوركم حبّي
الصفحه ١٥٨ : الشعراء أن يصفوا الفيل
على هذا الوزن فقال أبو الحسن الجوهري قصيدة منها).
(٣) يوجد في يتيمة
الدهر اختلاف
الصفحه ٢٤٠ : وتيمّنا
بلقائه ، فكيف ولي إليه حاجة. ثم ركب إلى أرضه في خفّ (١) من رجاله وأتاه وخرّ له ساجدا وأخبره الخبر
الصفحه ٣٥ : ميتا (١).
وقريب من هذا ما
حدّث الأصمعي عن يونس قال : بلغني أن قوما جاءوا إلى ابن عباس بفتى محمول ضعفا
الصفحه ١٣ :
مقدّمة المؤلف
الحمد لله الذي
جعل الأرض مهادا ، وسلك فيها سبلا ، وأودعها من عجائب صنعه ما شاهدته
الصفحه ١٨٧ : ء وافتقارها إلى الضبط. وهم من ملوك الترك
التراكمة ، ويتّصل نسبهم بيافث بن نوح عليهالسلام. وكان أوّل من أسلم