الصفحه ٣١٤ :
اسطنبول في كتاب الروم ، لا يعرفان الاسلام ، وكانت وفاة السلطان عز الدين بسوداق
من بلاد الترك ، ومولده سنة
الصفحه ٣٣٤ :
أهدى أحد له هدية كافأه بأكثر منها ، وكان له عقيدة في الفقراء والصلحاء ، وإيمان
بكراماتهم لا ينكر من ذلك
الصفحه ١٥٧ :
إلى رحمة الله تعالى ، وتزوج الملك المظفر تقي الدين محمود صاحب حماة بإحدى بناته
، وقيل كان قتله في
الصفحه ٤١١ : ، فيتقدم على خيرة الله تعالى ، ويذكر بها دروس فضله التي لا
تدرس للأنام آثارها ، ويغرس في قلوب طلبتها حب
الصفحه ٤٤٩ : من كتاب وقد احترق أكثرها وبقي
فيها مكتوب :
فوض الأمر راضيا
جف بالكائن
القلم
الصفحه ٥٤٧ : عملها مرثيه في
المولى تاج الدين ابن الأثير رفيقه في كتابة الإنشاء ، وكان تاج الدين له مدة
طويلة مريض
الصفحه ١٦٣ :
بلاء حسنا وأنكوا في العدو نكايات عظيمة ، ثم تكاثر التتر عليهم ، فاستشهدوا إلى
رحمة الله تعالى واستشهد
الصفحه ٥٢٢ :
وقدر الله أن
المسلمين انتقذوها منهم في يوم الجمعة ، في الساعة الثالثة منها ، ووافق السابع
عشر من
الصفحه ١٧٨ : في كتاب الفتوة ـ ط. بغداد ١٩٥٨ ص ١٤٨.
وكان الخليفة المستنصر المبايع قبل هذا قد ألبس الملك الظاهر لباس
الصفحه ٤٥٥ : أيوب ـ قدس الله روحه ـ بالجامكية ، والجراية ، والرسوم ، الشاهد بها كتاب
الوقف على التمام والكمال ، وهي
الصفحه ٣٨٢ : البرواناة.
قد تقدم لمع من
أخباره في هذا الكتاب ، فأغنت عن الإعادة ، كان والده مهذب الدين علي بن محمد
الصفحه ٩٨ : ، سمع من أبي عبد الله محمد بن علي بن صدقة الحراني وغيره
، وحدث ، وخرج له الحافظ أبو محمد التوني مشيخة في
الصفحه ١٠٨ :
وسائر أرباب الأديان عنده سواء ، وهذا من أحكام الياسة ، وكان إذا كتب عنه كتاب
يقول في أوله : من كلام كيد
الصفحه ٢٦٣ : بالفلاة فهجمها في هذه السنة ، واستولى عليها وحلف له أهلها ، وخرب دار جماز
، واستنجد جماز بأهل مكة وينبع
الصفحه ٤٩٦ : الكتاب ، وكان جميل الصورة جاء إلى بعلبك في زمان
التتار في شهور سنة ثمان وخمسين يطمع في أن هولاكو يعطيه